3
الأدب الكلاسيكي
كتاب لمؤلفين بارعين هما عباس العقاد والمازني تم تخصيصه للنقد المنهجي لأعلام الجيل الأدبي السابق عليهما مثل أحمد شوقي ومصطفى لطفي المنفلوطي ومصطفى صادق الرافعي
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 4 أغسطس 2020
الوسوم
3
الأدب الكلاسيكي
كتاب لمؤلفين بارعين هما عباس العقاد والمازني تم تخصيصه للنقد المنهجي لأعلام الجيل الأدبي السابق عليهما مثل أحمد شوقي ومصطفى لطفي المنفلوطي ومصطفى صادق الرافعي
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 4 أغسطس 2020
الوسوم
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
مذهل
غير متوقع
مضحك
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 1 من 4
Khalid
15 يونيو 2022
مجموعة مقالات في النقد، تناول العقاد أحمد شوقي نقدًا وقدحًا، ولم يترك له مصحًا، وفي الحقيقة؛ كلامه أغلبه صائب، وأسلوبه حاد على أسلوب ذلك العصر في النقد (قبل ١٠٠ سنة)، فنقد مراثيه، ونقد طريقته في الحكم، وفساد معانيه، وكنت أشمئز من شعر شوقي، ولا أعلم أحدًا انتقده، فلما قرأت نقد العقاد استقرت نفسي على هذا الاشمئزاز (: وفي الحقيقة أن العقاد أنصف إذ كان ينتقد من الشعر ما قال شوقي بنفسه أنه أحسن شعره، كرثائه لمحمد فريد بك.وفي آخر الكتاب هجم العقاد على الرافعي، إذ وجده سرق منه نقده لقصيدة أحمد شوقي الفائزة بمستبقة النشيد الوطني المصري مدللًا على ذلك.أما المازني وما أدراك ما المازني، فقد أضحك وإن لم يُصب في كثير مما قال، بالأخص في نقده أدب عبد الرحمن شكري (وهو أستاذه) في مقالتَيه: (صنم الألاعيب) وهذه المقالة فيها تعسّف كثير، ليس بمُقنع.ونقد في خلال ذلك شعر الطغرائي، وكيف أنه يأخذالمعنى من الشونقد المازني المنفلوطي وأدب المنفلوطي في القصة القصيرة، وأصاب في نقده وفسّر كل شيء، ثم تجاوز ذلك إلى نقد أسلوبه ولغته وشرح نقده شرحًا وافيًا مقنعًا، من ذلك أنه أحصى عليه ٥٧٢ مفعولًا مطلقًا لا حاجة له في المعنى (: !
عربي
الإمارات العربية المتحدة