خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التاريخ
كان الفن المصري مبنيا دائما على أساس يتضمن الأحوال الطبيعة المحيطة به، وفي حدود هذه الأحوال كان هناك مجال لإظهار الصور والنقوش الزاهية في انسجام بديع تخللته القدرة على التعبير الدقيق. ولعل أصدق من حلل الفن هو تولستوي، إذ عرفه بأنه الوسيلة لإظهار العاطفة أو الإحساس، وقد تكون العاطفة ناتجة عن الجمال وقد تكون منبعثة عن الاشمئزاز، ومع هذا فكل منهما فن ولو أنه ليس كلاهما محبوبا أو مرغوبا فيه. والعاطفة يمكن أن يعبر عنها بالكلام أو بالصوت أو الرسم أو بالصور، فكلها أدوات لأنواع عديدة من الفن، ولكنه ليس من الفن في شئ ما لا يحدث أثرا في النفس. فكيف يظهر المصري يا ترى تحت هذا التحليل؟
© 2025 وكالة الصحافة العربية (كتاب ): 9785675575466
تاريخ الإصدار
كتاب : 13 فبراير 2025
الوسوم
أكثر من 200000 عنوان
وضع الأطفال (بيئة آمنة للأطفال)
تنزيل الكتب للوصول إليها دون الاتصال بالإنترنت
الإلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
عربي
الإمارات العربية المتحدة