App Store

Google Play

Details page - Device banner - 894x1036

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

الاستماع والقراءة

SOWT

بودكسات "ما العمل" محاولة لرواية قصص تصف واقع مئات الآلاف من الناس الذين يعيشون معنا ويعرفون عنّا الكثير، لكننا لا نعرف عن تجاربهم ومعاركهم اليومية إلا القليل، نتحدث عن العمالة الوافدة.

ما العمل

في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل"، نطل على واقع العمال المصريين الذين يحملون التصاريح للعمل في القطاع الزراعي، ولكنهم يعملون في قطاعات أخرى. مخالفون بالطبع للقانون، ولكن من المسؤول عن هذه المخالفة؟ وكيف يتكيّفون مع ذلك؟

عمّال مصريون مخالفون: من المسؤول؟

بودكسات "ما العمل" محاولة لرواية قصص تصف واقع مئات الآلاف من الناس الذين يعيشون معنا ويعرفون عنّا الكثير، لكننا لا نعرف عن تجاربهم ومعاركهم اليومية إلا القليل، نتحدث عن العمالة "الوافدة".

بودكاست ما العمل؟

يروي لنا عدد من العمال الوافدين في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل" كيف تعرضوا للسرقة واضطروا للسكوت بدلاً من التبليغ عن الحادثة. يقولون أنهم أجانب في الأردن، فما الجدوى من الشكوى؟

سرقات متكررة: شو بدنا نعمل؟

في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل"، نستمع إلى اللاجئين السودانيين الذين لم يأتوا للأردن للاستقرار والعمل، ولكنهم وجدوا أنفسهم عالقين هنا. من الصعب أن يعملوا بطريقة قانونية، ولكن متطلبات الحياة تجبرهم كما تجبر غيرهم على إيجاد مخرج بأي طريقةٍ كانت.

الشغل ممنوع: كيف نعيش؟

في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل" نستمع إلى قصة ابراهيم الذي قدم من الباكستان إلى الأردن برفقة عائلته طفلاً، ومن ثم استقر في البلاد وتزوّج وأنجب، ويعتبر أبناؤه اليوم الأردن وطناً لهم. لكن الأمر ليس بتلك السهولة، فلا زال كل منهم يُعامل معاملة الأجنبي.

باكستانيون في الأردن: عمّال وافدين أم أبناء بلد؟

نستمع في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل" إلى عاملات المنازل العالقات في مأوى، ينتظرن أن تُرَّد إليهن حقوقهن من أصحاب العمل ليستطعن العودة إلى بلادهن الأم.

عاملات بانتظار العفو العام

تروي لنا عاملتان وافدتان في هذه الحلقة من بودكاست "ما العمل" تجربتهن في الحب، والزواج والإنجاب في الأردن. اضطرت إحداهن لترك ابنتها في بلدها الأم، بينما تكافح الأخرى لتتمكّن من دفع الإيجار والبقاء في بيتٍ واحدٍ مع أبنائها في عمّان.

بودكاست ما العمل؟

الاستماع والقراءة

ملفات صوتية أخرى قد تحب ...