3.8
الأدب الكلاسيكي
ما هي الحرية؟ سؤالٌ شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يومًا ما؛ فقد تولَّت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذلّ والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت او تأخّرت أو رفعت صوتها، كانت تشعر بأنّها هي وعمتها تحت سطوة الجلّاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها فتقرِّر التمرَّد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضّرب: أنا حرة! تتحرَّر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرَّج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي ب"عبّاس" وتقع في غرامه وتبدأ بتجرّع مبادئه واعتناقها، فهل ستدور أمينة وترجع إلى نقطة البداية لتُصبح صورةً عن نساءٍ كرهتهن أبدًا، أم أنّها ستتمرَّد مرةً أخرى فتكون النهاية نهايتها هي؟ "أنا حرة" رائعة إحسان عبد القدوس استمع إليها وتتبع أحداثها.
© 2018 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178073009
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٨ مارس ٢٠١٨
3.8
الأدب الكلاسيكي
ما هي الحرية؟ سؤالٌ شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يومًا ما؛ فقد تولَّت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذلّ والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت او تأخّرت أو رفعت صوتها، كانت تشعر بأنّها هي وعمتها تحت سطوة الجلّاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها فتقرِّر التمرَّد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضّرب: أنا حرة! تتحرَّر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرَّج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي ب"عبّاس" وتقع في غرامه وتبدأ بتجرّع مبادئه واعتناقها، فهل ستدور أمينة وترجع إلى نقطة البداية لتُصبح صورةً عن نساءٍ كرهتهن أبدًا، أم أنّها ستتمرَّد مرةً أخرى فتكون النهاية نهايتها هي؟ "أنا حرة" رائعة إحسان عبد القدوس استمع إليها وتتبع أحداثها.
© 2018 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178073009
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٨ مارس ٢٠١٨
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
مثير للمشاعر
رومانسي
دافيء
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 7 من 216
Tokka
٣ يناير ٢٠٢٣
كلما زادت قراءاتي لإحسان عبد القدوس كلما فهمت اكثر كيف بنى المصريين كاتب من ورق لا يرقى في افكاره المطروحه ورواياته التي غالبها التكرار حيث انك تجد نفس التسلسل وبنفس الحبكة المملة في كل رواية تجعلك تتوقع كل الاحداث ونهايتها دائمًا تخرج لتدس سم في عسل وتنزل بالنساء درجه او درجات. امثال هؤلاء الكاتب تشكل بسببهم وعي جيل العجائز الآن وعانينا نحن من هذه المغالطات في الفكر والسادية والهيمنة في طرح افكار لا ترقى لأي شيء.
Sara
١٣ أكتوبر ٢٠٢٢
رواية جميلة جدا ، وصوتها رائع
Mai
٢٣ سبتمبر ٢٠٢١
كان ممكن أحب الرواية لولا النهاية المخيبة للآمال دي المعالجة السينمائية للرواية أفضل بكتير رغم إن إحسان عبدالقدوس كان ذكوري متعصب، إلا إنه وصف مشاعر المرأة ورغبتها في الحرية بشكل بارع
Hisham
٢٢ أغسطس ٢٠٢٣
Nice and romantic i liked it and attracted me in many phases
Mohamed
١١ مايو ٢٠٢٣
نهايه ساذجه وسخيفه. لكن الأداء والصوت كان أكثر من رائع
Mohamed
١٠ سبتمبر ٢٠٢١
نهاية الفيلم افضل من الراوية بكثير
sofie
٢٧ مارس ٢٠٢٣
❤️❤️
عربي
مصر