رواية سيئة رغم كثرة المعلومات التاريخية فيها ولكن طريقة سرد المعلومات سئ جدا ويفتقر الي اي ابداع بدون التفكير حتي في ايجاد خط درامي موازي يربط الاحداث كما ان الشخصيات سطحية لدرجة انني لم اتعلق الا بالشخصية التي تسرد الرواية قليلا و نهاية الرواية متوقعة جدا من منتصفها كما ان الرواية بها الكثير من التطويل يعني ممكن نختصر العشر ساعات الي اربع ساعات علي اقصي تقدير بعد ازالة الحشو منها و افضل شئ فيها والذي جعلني اكملها علي مضض هو صوت القارئ واسلوبه الرائعين

جميلة جدا

عمارة آل داوودكاتبة جديدة عليا "مروى جوهر" وقد رشحها "طارق عز" ووجدت الرواية أمامي فتحمست لها :)من أول كام سطر تشعر أن الكاتبة متمكنة من قلمها - فبلغة عربية فصحى سرداً وحواراً استطاعت أن تضع لمسة من جمال واضح على كلمات الرواية وجملها، وجعلتني انجذب لما تكتبه وتصف به حال أسرة "حياة" بطلة الرواية وظروفهم قبل وبعد العدوان الثلاثي على مصر. الرواية اجتماعية سياسية وفيها لمسة خيالية ظريفة أعطت للرواية طابع خاص!بطريقة ظريفة وبقفزات بين الماضي والحاضر وخليط بين الخيال والواقع، حكت الكاتبة تاريخ فلسطين وطريقة زرع الكيان المحتل في المنطقة، مروراً بالحروب مع مصر!كانت الجرعة التاريخية كثيرة في نصف الرواية الأول ولكن طريقة وضعها في قالب درامي وزرع الحبكة الخيالية واللمسات الرومانسية خفف من وقعها على القاريء وجعلها مقبولة بل ومستحسنة!وصف الكاتبة لمشاعر المصريين وأحاسيسهم في الفصل الذي جاء على ذكر خطاب ناصر بعد النكسة كان رائعاً ومكتوباً بدقة وابداع!

دراما جميلة و مش مملة ننتظر منك كثير من الابداعات

روايه رائعه بدأت من بصور من بلدي بورسعيد الباسلة ومرورا بأحداث نكبة فلسطين اسلوب جميل

حلوة