3.5 لم تعجبني النهاية الذكورية

امينة انت لست حرة وانما انت عنيدة .فالكاتب له اسلوب مميز ولكن كثير من المفاهيم ليس حقيقية والقصة في نفسها بأحداثها من الصعب أن تحدث بهذا السرد .. .. الحب ... من الخطأ أنه فقط قبل الزواج .. وبعد ذلك يكون علاقة تفاهم وتعهد وهذا غير صحيح .. الحب موجود في كل وقت قبل وبعد الزواج وانما الزواج هو التاج الذي يجمع هذا الحب ... وكعادة البشر يقل ويضعف الحب .. فدورنا أن نسقى هذا الحب دوما بماء المودة و التفاهم والمواقف و التنازلات المتبادلة و الصلة بالله .. الحب هو قلب الحياة ...

لم تكن يوماً حرة لأنها لم تفهم ما معنى أن تكون حرة.

كتاب ممتع ومشوق ومحفز على ان لانستسلم لعادات المجتمع التقليدية

great novel !

مقبول،متواضع الاحداث

الرواية تناقش موضوع اجتماعي مهم بعمق وسلاسة في تطور الأحداث… حتى يتحرر المرؤ (ذكر او أنثى) لابد انه يفقه معنى الحرية ومضمونها وابعادها وأهدافها. الحرية ليس مفهوم ساذج او دمية مزركشة تعجب الناظرين. قلي ما هو مفهومك للحرية اقلك من انت.

كانت هتبقا perfection لو الكاتب منظرش ف اخر الروايه وساب المسار التلقائى يحصل ومحطش وجهه نظره ويكأن كل اللي امينه بتعمله من بدايه الروايه not deserve وهو قال كدا لو قبلته وهي عندها ١٥ سنه كانت هتعمل اللي عملته طريقه سخيفه ف judge ع الامور بس in puplic روايه جميله exclude اهر ١٠ د اللي مليانين رومانسيه وتضحيات غير مبرره وعشوائيه

لا بأس قصه متوقعه

Ok