راوية الأفلام

129 التقييمات

3.8

المدة
2H 4دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

راوية الأفلام

129 التقييمات

3.8

المدة
2H 4دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

واستمتع آخرون أيضًا...

الاستماع والقراءة

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

  • اقرأ واستمع إلى ما تريده
  • أكثر من مليون عنوان
  • العناوين الحصرية + أصول القصة
  • 7 يوم تجربة مجانية، ثم 9.99$ يورو في الشهر
  • من السهل الإلغاء في أي وقت
جرب مجانا
Details page - Device banner - 894x1036
Cover for راوية الأفلام
Cover for راوية الأفلام

التقييمات والاستعراضات

استعراض في لمحة

3.8

التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد

يصف آخرون هذا الكتاب بأنه

  • حزين

  • مثير للمشاعر

  • دافيء

قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.

التعليقات الأكثر شعبية

عرض 10 من 129

  • Abdullah

    25 مايو 2022

    حزين

    رواية تستحق كل دقيقة قضيتها في إستماعها

  • ط

    1 مايو 2022

    حزين
    مثير للمشاعر
    دافيء

    ساحره جميله خلابه لولا بعض التحفظات على الادب المترجم.

  • Lubna

    25 مايو 2021

    قصه رائعه ومركزه

  • Zai

    7 يوليو 2022

    مثير للمشاعر

    مشوق جداً

  • Salma Sameh

    27 نوفمبر 2022

    حزين

    حزينة جدا، تخيل احداثها اعطى الواقع برودة بالغة لم استطع تحملها !! فيها الكثير من العبرات …

  • السلام

    14 أغسطس 2023

    رواية نكدية المؤلف يبي يحط البنت في حاله سوداوية بالغصب وينسف كل اللي حولها فجأة و بطريقة غير منطقية علشان تكون حالتها حزينة وبائسة وتعمد مايكون عندها اصدقاء ولا اصحاب! و من شخصية البنت خلاها جريئة وعندها موهبة المفروض في النهاية خلاها تعيش حلمها كراوية في راديو او ممثلة مسرحية او ترتبط بشخص يحبها وتحبه وتنتهي قصتها بشكل حلو ! لكن هو حاب النكد .. للأسف توقعت من مدح الناس انها حلوة وممتعة لكن طلعت سيئة وفيها سلبية عالية ماحب هذا النوع من الروايات

  • Ali

    8 نوفمبر 2022

    مثير للمشاعر
    دافيء

    الرواية جميلة رغم أنها قصيرة. الراوية مجيدة أيضا لغة وإلقاء.

  • محمد

    22 ديسمبر 2022

    حزين
    عبقري

    كتابٌ آخر من الأدب اللاتيني ومن صالح علماني الذي أخشى يوماً أن أختم أعماله، يا الله كم يشبه اللاتينيون الإنسان الأصيل فينا، البارحة للمصادفة شاهدت مقطعاً لأرجنتينيين في كأس العالم وهم يتناوبون على سجائر وقوارير ماء فيرتشف الأول ويأخذ كفايته ويعطي الثاني وهكذا حتى تنفذ القارورة، فدمعت عيناي لهذه الأصالة المفقودة في عالمٍ تديره أيادٍ جافة وصلدة..في هذه الرواية عن راوية الأفلام الصغيرة البارعة في سرد التفاصيل واختراعها، والتي خرجت قبل أن يصل التلفيزيون ويأخذ الأصالة، لتجمع الناس حولها.. يحدثنا الكاتب عن الفقر المدقع في أحد معامل استخراج الملح، وعن الحكاية المنسية لأهالي هذه المعامل.. على لسان راوية الأفلام لكي يعيشنا التجربة في الاستماع لها وهي تروي، فتهرع الدمعات إلى الجبين حيناً، وتتقافز الإبتسامة للنجاح الذي حققته حيناً آخر.. ويخطر في بالي أني لو أردت لأحد أن يروي حياتي لاخترت راوية الأفلام لتفعل، لا لأنها تروي الحقيقة المجردة، بل لأنها تضفي لمستها للمشاعر الحقيقية للإنسان.تمت🤍

  • Amina Hosny

    30 نوفمبر 2021

    حزين
    مشوّق
    عبقري

    ممتعة جدا جدا.. رواية مشبعة بالحنين والحزن 💔🥲عيبها الوحيد أنها قصيرة جدا، فهي تمتلك كل العناصر التي تجعل منها رواية ضخمة رائعة.. قصة وشخصيات وتفاصيل ولكن الكاتب كان له رأي آخر...

  • Oraib

    30 أبريل 2022

    لا باس