4
روايات رومانسية
تُغادر الطبيبة "حبيبة" وطنها سوريا هربًا من ويلات الحرب ليستقر بها المطاف في مصر لكنّ ألم الفراق لم يبارحها أبدًا فهي لم تترك خلفها وطنًا وحسب بل حبيبًا يخالفها الرأي ويفضّل البقاء على تلك الأرض حتى الموت فلا تجدُّ أمامها سوى الورق لتبدأ بكتابة الرسائل إليه فتحكي الكثير من القصص التي حصلت معها وستحصل معه... هذه الرواية أكبر من "حبيبة" ورسائلها المليئة بالحكايات.. بل هي حكاية كلّ فتاةٍ غادرت سوريّة تاركةً خلفها الأمل والألم، حكايةُ أولئك الشباب الذين سقطوا دفاعًا عن الأرض وفداءً لها...حكاية قهر الرّجال ودموع الأطفال ورائحة الموت الطاغية على كلّ الجمال. "ليتنا لم نلتق" هي صورةٌ شاملة للحرب التي تأكل الأخضر واليابس التقطتها عدسةٌ خبيرةٌ بالتفاصيل، فكيف ستكون النهاية؟..هل سيرتسم الفرح على وجه حبيبة فجأةً أم أنّه في زمن الحروب لا مجال لفرحٍ مهما كان بسيطًا وستلحق بك المأساة حتى لو هربت إلى آخر الدنيا ؟!!
© 2018 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178013791
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 3 يوليو 2018
4
روايات رومانسية
تُغادر الطبيبة "حبيبة" وطنها سوريا هربًا من ويلات الحرب ليستقر بها المطاف في مصر لكنّ ألم الفراق لم يبارحها أبدًا فهي لم تترك خلفها وطنًا وحسب بل حبيبًا يخالفها الرأي ويفضّل البقاء على تلك الأرض حتى الموت فلا تجدُّ أمامها سوى الورق لتبدأ بكتابة الرسائل إليه فتحكي الكثير من القصص التي حصلت معها وستحصل معه... هذه الرواية أكبر من "حبيبة" ورسائلها المليئة بالحكايات.. بل هي حكاية كلّ فتاةٍ غادرت سوريّة تاركةً خلفها الأمل والألم، حكايةُ أولئك الشباب الذين سقطوا دفاعًا عن الأرض وفداءً لها...حكاية قهر الرّجال ودموع الأطفال ورائحة الموت الطاغية على كلّ الجمال. "ليتنا لم نلتق" هي صورةٌ شاملة للحرب التي تأكل الأخضر واليابس التقطتها عدسةٌ خبيرةٌ بالتفاصيل، فكيف ستكون النهاية؟..هل سيرتسم الفرح على وجه حبيبة فجأةً أم أنّه في زمن الحروب لا مجال لفرحٍ مهما كان بسيطًا وستلحق بك المأساة حتى لو هربت إلى آخر الدنيا ؟!!
© 2018 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178013791
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 3 يوليو 2018
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
حزين
مثير للمشاعر
رومانسي
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 4 من 46
Oraib
16 مايو 2020
ليتني لم اقرأ رواية موجعة جدا
Zainab
29 نوفمبر 2021
من أجمل الكتب و زاده جمالاً صوت رنا الخطيب المبدعة ❤️❤️
Fatma
23 مايو 2022
لقد كتب هذا الكتاب وكذلك طريقة القاءه بمنتهى النعومة لحدث يدمي القلب والروح. هذا الحدث المؤلم مازال يحدث. (ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا) حسبي الله ونعم الوكيل.
Shimaa
10 أبريل 2024
اعلم ان الواقع لربما كان اشد ايلاما من فظاعة ما خطه القلم ، ةمع ذلك كنت اتمنى ان تقول الكاتبة ان كل هذا من نسج الخيال .. وللاسف اغلب ما قالته حرفيا نسمعه الآن بإذاننا كل يوم من صرخات غزة المنكومة التى خذلها القريب والبعيد إلا من رحم ربى ، ساوجع سوريا ساوجع للعراق وليبا ومصر والسودان ياوجع القلب ياغزة و الاقصى وفلسطين جميعا لا اعلم لو امامى الكاتبة لحضنتها بقوة وبشدة لتمنيت ان اغرس لها الارض ازهارا لكن الله ارحم بها وأحن منى .. ممتنة لك رانا كيف تحملتى هذا الوجع الذى باح بكل حرف فاخبرنا به صوتك ؟الله ينصر الأمة بنا و بجنده عزوجل
عربي
الإمارات العربية المتحدة