يظن البعض أن هذه المسرحية تغرق في الرمزية، وتعبر عن السلطة.. لكن الحقيقة أنها مباشرة جداً، بل وساذجة جداً، بل وتخرج عن الدراما كثيراً لتبشر بآرائها وتحلل الواقع.. تعبر هذه المسرحية عن إحساس المؤلفة ناحية الإله والأديان: الامتعاض، والكراهية.. إنها ترى الله رمزا للأبوية السلطوية، والأديان السماوية الثلاثة تعبيراً عن تسلط الرجل المجرم (الذي أسمته: آدم).. وترى الأديان الشركية المصرية أفضل من الأديان السماوية لأن فيها آلهة من النساء..عمل بائس جداً!!

أعجبني جدا الكتاب فهو مفيد للتعرف على ضحالة الفكر الالحادي

طرح سخيف وسطحي وتافه ولا ينتمي لأي تصنيف من تصنيفات الأدب سوى كونه قلة أدب

لم تعجبني طريقة عرض افكار الكاتبه بالإضافة أن المسرحيه بها الكثير من المغالطات المنطقيه..و اربع نجوم ل مارين شكيب 👏⁦❤️⁩

قله ادب من المجحومه نوال ياريت عدم نشر مثل هذا الهراء والا لن نشترك مره ثانيه

كل الكتاب كلام فاضي والكتاب دليل واضح على جهل نوال السعداوي ببديهيات قبل ان تألف كتاباً الكتاب سطحي جداً و يدعم اجندة واضحة بشكل وقح للأسف

جميل

رائعه!!!

الرواية تتعرض للمحضور و كان بامكانها ايصال فكرتها بدون هذا التعرض، ضاع الهدف و الغاية من هذه الرواية بسبب تركيز المؤلفة على سبر غور الشخصيات دون فائدة تذكر، ستكون هذه الرواية آخر رواية اقرأها لنوال السعداوي فقد سئمت من طرحها و عدم استغلالها لاسلوبها الفريد بتوصيل و عرض افكارها بشكل مقبول اجتماعياً و دينياً.