عبدالله كافكا...طارق المُندهِش...وإبراهيم قِسمة؛ ثلاثة شخصيات ولِدوا في أشهُر مُتتالية، ومنذ حَبوهم ولعبهم عُراة في التراب قرب أمهاتهم المتجمعات بجوار التنانير أو أمام أبواب بيوتهن، في المساءات، لتبادل الثرثرة وأخبار الناس التي يُسمينها (عُلُوم)، صاروا أصدقاء لا يفترقون إلا للنوم. معاً أُصيبوا بمرض الحصبة ومعاً شُفوا منه، معاً تعلموا المشي والسباحة وصيد العصافير، تربية الحمام، سرقة البطيخ والرمان وألعاب الرماية والاختباء وكرة القدم. تسرد هذه الرواية سيرتهم ومن خلالها جانباً من تاريخ العراق على مدى نصف قرن، وكيف انعكست أحداثه على حياة الناس البسطاء. الحروب، الحصار، الدكتاتورية، الأسر في إيران، غزو الكويت، المقابر الجماعية وفوضى الاحتلال التي يضيع فيها الدم العراقي.. "حدائق الرئيس" هي أكثر من رواية، هي حكاية وطن، بين عراق الأمس وعراق اليوم، يصوغها الكاتب محسن الرملي ليفضح من خلالها زيف ديمقراطيات العالم المتقدم، وهو يجرب أسلحته في صدور أبناءنا...
© 2019 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178757923
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 28 سبتمبر 2019
الوسوم
عبدالله كافكا...طارق المُندهِش...وإبراهيم قِسمة؛ ثلاثة شخصيات ولِدوا في أشهُر مُتتالية، ومنذ حَبوهم ولعبهم عُراة في التراب قرب أمهاتهم المتجمعات بجوار التنانير أو أمام أبواب بيوتهن، في المساءات، لتبادل الثرثرة وأخبار الناس التي يُسمينها (عُلُوم)، صاروا أصدقاء لا يفترقون إلا للنوم. معاً أُصيبوا بمرض الحصبة ومعاً شُفوا منه، معاً تعلموا المشي والسباحة وصيد العصافير، تربية الحمام، سرقة البطيخ والرمان وألعاب الرماية والاختباء وكرة القدم. تسرد هذه الرواية سيرتهم ومن خلالها جانباً من تاريخ العراق على مدى نصف قرن، وكيف انعكست أحداثه على حياة الناس البسطاء. الحروب، الحصار، الدكتاتورية، الأسر في إيران، غزو الكويت، المقابر الجماعية وفوضى الاحتلال التي يضيع فيها الدم العراقي.. "حدائق الرئيس" هي أكثر من رواية، هي حكاية وطن، بين عراق الأمس وعراق اليوم، يصوغها الكاتب محسن الرملي ليفضح من خلالها زيف ديمقراطيات العالم المتقدم، وهو يجرب أسلحته في صدور أبناءنا...
© 2019 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178757923
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 28 سبتمبر 2019
الوسوم
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
حزين
مثير للمشاعر
مشوّق
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 10 من 67
زياد
7 ديسمبر 2022
جميل ويصلح لفيلم سينما جداً
MK
5 أكتوبر 2023
اكثر من رائع
Abdullah
17 يوليو 2022
رواية مأساوية حقاً.الله يلعن صدام
Marwan
27 سبتمبر 2023
قلم رائع لمحسن الرملي
Fatima
20 مارس 2022
رواية حزينة ومؤلمة حبيتها شديد وقلم الرملي مبدع ح اقرا باقي اعمالو
Ibrahim
16 مارس 2021
Very nice
Ali
31 مايو 2021
رائعة من جميع النواحي 💔 رواية تصور تاريخ آلام وعذابات و مآسي الشعب العراقي على مدى نصف قرن
Oraib
30 أغسطس 2022
الله يرحمك يا صدام رحت و تركت العراق لإيران و اذنابها
محمد علي أحمد
8 فبراير 2022
قلة الحياء التي فيه لم تعجبني
إلياس
24 مايو 2021
رائع جدا عاشرت عراقيين كثر أول مرة اعيش معاناتهم ومحنهم التي عاشوها لسنوات من خلال هذه الرواية الرائعة التي غيرت مفاهيم كثيرة لدي زادها روعة الأسلوب الجميل للراوي الذي اتمنى ان يحذو بقية الرواة بأسلوبه الرصين في القراءة بدلا من التقمص المبالغ فيه للشخصيات بطريقة سمجة تجعلك تترك الاستماع من بداية الكتاب
عربي
الإمارات العربية المتحدة