رضوى عاشور تكتب وكأنها شجرة زيتون ضربت جذورها بأرض فلسطين من آلاف السنين، كحورية على شواطئها تسكن البحر الفلسطيني من زمن قديم.شكرا رضوى على هذا الكنز الادبي المورث. الان هذه الرواية تحتل جزءً من قلبي الى الابد، هي نافذتي الى فلسطيني التي لم ازرها بعد.

من اجمل الروايات اللتي قرأتها، أخذتني الى فلسطين و لبنان و كل الأحداث اللتي رسخت في ذاكرتنا و تاريخنا.

كالعادة رضوى عاشور عظيمة، لترقد روحها بسلام

بساطة في السرد، تاخذك معها في رحلة (لا ادري كيف اصفها) مشوقة، حزينة، او ممتعة....خلت من اللوم والسياسة والقذف والسبابهنا ايضاً اشكر رنا الخطيب التي جعلت الرواية اكثر متعة

عمييييقة

الكتاب جمييل لابعد حد ، حسيت اني كنت مع البطله رقيه حبيت كل شخصيه تخيلت اطفالها زوجها البحر، حزنت انه خلص حسيت انهم عائلتي ❤️

جميلة جدا 🥹🥹🤍

👍🏼good

كتاب اكثر من رائع

لغة جميلة جداً.. أداء روائي ناجح وسرد مشوق .. يعج بقصص الفقد والحزن ولكنه أيضاً بوابةٌ للأمل.. يعكس واقع الفلسطيني المهجر والمشتت في كل أنحاء العالم.. جذوره الضاربة في أرض فلسطين ومحاولات لم الشتات.. الراوية تتمتع بصوت معبر جداً ودافيء ويبعث على الحزن والألم