اعجبني الكتاب مع اني في البدايه كنت اخاف ان اصاب بالأكتآب لو واصلت سماعه ولكن بعدها شدني لدرجه اني انهيت سماعه كله ، واعتب على الكاتب انه لم يواصل التدرج الزمني بعد مرحلة الجامعه وجعلني تايه في اي عمر هوا يتحدث الآن خاصتاً انه ابتدأ بالتدرج الزمني ولم ينهه ، وايضاً تحفضه عن ذكر الرواتب والاموال بشكل دقيق وجعلها مبهمه ، وايضاً لم يذكر ما ذا آلت له الامور مع المرأه التي من الامارات الي تقابل معها في سوريا ، ولا افهم كيف رجع للرياض مع انه توظف في الجبيل ، ولهذا فقط نقصت نجمه واحده ،، لكن اعجبني تحدثه بهذه الطريقه مع اني في العاده لا استسيغ تصديق شخص يعاني من موضوع معين، لاني اتخيل دائماً انه لو لم يكن يعاني لما اشتكى واصبح مثل الآخرين بالضبط ولا يفترق عنهم في شيء، ومع ذالك اشكره على الكتاب الجميل..

يدفعك الكتاب لمراجعة إنسانية شاملة لنفسك

تكرار واسهاب ممل جداً جداً افقد القصة جزءً كبيراً من جماليتها