سؤال ملح كيف للسيد عزالدين شكرى ان يصف بتلك الدقة مشاعر انثى في مراحل شتى من طفولة مراهقة نافرة سيدة طامحة للحب لاعبة دور الضحية الى شجاعة للخوض في تجربة حب من ممثل مشهور ام ترقب تحول جذري لابنة من مراهقة منفتحة لمتزمتة دينية لملحدة هكذا تعيش مع فرح لما مرت به المرأة في العصر الحديث امن بدايته فلاحة زينب بزواجها المبكر من حسين الارعن لمعاناة التنمر من فشله ووصمها به ضغط مشاعرها المتأججة في امومة مسيطرة لفرح التي تختبر انوثتها باكرا في عشوائيات سكنية دينية فكرية اجتماعيةلزواج بهدف الهروب من عالم زينب لعالم اخر ظهور اطروحة التربية الحديثة وما عليها والسؤال هل ابنائنا سيظلوا ناقمين على ما لم يجدوه لدينا غاضين الطرف عما قدم لهم حتى تجربة العشق الضارية كان ينقصها نضج كاف يجعلهم قادرين على التحدي اختبار رعاية ام صلبة جامدة في مرحلة الزهايمر لتدرك ان الحياة بلا مشاعر متبادلة بين الوالدين كشجرة لا تطرح الا شكوكا حتى وفاة فرح تأتي مفاجأة لتجعلك تسأل هل كتبت ما تمنت معايشته ولم تكن قادرة على ذلك هل تعطي لابنتها خلاصة ما الم بها عثرات كي تجنبها المزيد من الاستهلاك الم

رائعة بكل المقاييس شكرا للكاتب عز الدين شكرى فشير الذى ابهرنى هذه المرة وشكرا رنا الخطيب التى دائما ماتضيف لكل رواية تقراها وكانها تعيش الرواية ولا تقراها 😍😍

رواية مبهرة

مملة ..

أعطيه ثلاث نجوم لبعض المشاهد التقليدية جدا جدا . ولكن في معزل عن عقدة الانتقاد الموروثة، فإن الكتاب دغدغ الكثير من المخاوف ونجح في صنع صورٍ ذهنية بألوان صعبة البهتان!

رائعة

رواية راءعة. افضل ما كتبه فشير. والقارئة أكثر من روعة. عجبني جدا أدائها. ربما أفضل قارء/ة استمع اليها على ستوريتيل.

لو سألني أحدهم ما هو انسب عنوان للرواية ..لكانت حكاية أمومة مرهقة ... ففرح تحمي حكايتها وحكاية زينب وهوامش من الجدة والابنة... حكايات يقشعر لها القلب عندما نختمها بإن سعي الام القلق لتجنيب أبناءها الالم قد لا ينتهي بحياة خاليه تماما من الألم لكنه سعي سوف يرى ...

Interesting, rana has a very nice voice

روعه