مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال

‏أروع ما قرأت للكتبة حتى الآن ‏ومن أروع ما قرأت من الأدب الفلسطيني

صورة انسانية لمأساة الشعب الفلسطيني تجعلنا نشعر بالخجل رباه كم خذلناهم

رائعه كالكاتبة رغم وجع الحقائق التاريخية التي تسردها

كأنى .. كنت فى رحلة ..زمن .. فات .. نعيش فيه ..لا تغيير .. رغم مرور سنوات وفقد أرواح .

جميلة جدا ورومانسية تحكي تاريخ القضية الفلسطينية وتهجيرهم المرير عبر الزمن حبيت انصح فيها

لا أحد يكتب مثل رضوى عاشور

تعمل وخزات عميقة في القلب والوجدان ، بكيت وتأثرت وصدمت من هول الحقائق ، رواية تاريخية وجدانية و وثائقية ، مليئة بالمعلومات والوقائع المؤرخة ، تأخذك في سفر مؤلم عبر التاريخ والجغرافيا الى كل مدن وقرى فلسطين ، الى بحرها وأشجارها وزيتونها والى المخيمات وا لبنان والجنوب ، ستعيش مع هذه الرواية أيام الاحتلال والحرب والاجتياح والمذابح الجماعية والقصف والملاجيء وستشم رائحة الموت وسترى دخان القنابل وستسمع بكاء الثكالى والارامل 💔💔💔شكرا رضوى عاشور شكرا

تحفة ستخلد عبر الزمان وتصير نوستالجيا بعد التحرير بعد ان ينسى الجميع أنها احتلت يوماالنصر للمقاومة والعزة لفلسطين

رغم قراءتي لأكثر الروايات المؤثرة بشهادة الناس فلم تؤثر بي احدها ابدا كما فعلت الطنطورية جمعت الرواية كل المشاعر في أقوى صورها وصوت القارئة لم يزدها إلا جمالا صوتها مليء بالعاطفة ، لم امسك دموعي اغلب الوقت رواية الألم الفلسطيني ، و ألم الغربة ، لخصت مسيرة شعب كامل ، والان اقول انها روايتي المفضلة.