الكتاب جيد في ذكر اخبار اغتيال سلاطين المماليك ولكن يمجد فيهم ويذم العثمانين باعتبارهم محتلين

بالنسبة للقارئ اداءه اكتر من ممتازبالنسبة للكتاب فاسلوب السرد فيه رائع وترتيب الاحداث فيه بشكل سينمائي الكتاب بيركز على الجانب السوداوي من الدولة المملوكية ومع ذلك يمجد فيهم ويعيب في الدولة ال عثمانية كمجمل برغم انهم سواء في السوداويةالكتاب جيد ومرتب وشامل للاحداث

المماليك تاريخ .

تاريخ يجب أن علي الاقل ان يعرف بعموماته...

الافضل التعامل مع الكتاب باعتباره عمل درامي مش كتاب تاريخاظن كان المفروض يكتب تنويه ( يجب التعامل مع الكتاب على أنه عمل فنى يحمل رؤية كاتبه )تحامل فيما يخص الدولة العثمانيه وأيضا فيما يخص المماليك معظم الكتاب مذابح المماليك وحروب بينهم وتنكيل بالشعب المصري وخيانات ومؤامرات والخ الخ الخ ولكن مع ذكر الدولة العثمانيه اصبحوا شهداء وجيوشهم بقت الجيش المصري بدل جيوش المماليك

جميل والأجمل تأكيد المصادر …. القارئ جميل جدا ً

دم المماليك: النهايات الدامية لسلاطين المماليك يتناول الكتاب بشكل خاص نهاية سلاطين المماليك إما بالاغتيال بصورة شديدة البشاعة أو العزل ومن ثم الاغتيال أو من قضوا نحبهم في الدفاع عن عروشهم.يعرض الكاتب بشكل سريع بداية دخول العثمانيين مصر و قد عاثوا فساداً فيها وقتلوا كل من وجدوه من المماليك ليحكموا سيطرتهم على مصر كجزء يخدم السلطنة العثمانية وليست كما كانت متفردة بمكانها ومكانتها بين الأمم.على الرغم من النهايات الدموية للماليك و انتشار الشذوذ والخمور و الترف بين سلاطين أغلب المماليك لكن يعرض الكاتب بشكل سريع ازدهار العلوم على اختلافها في فترة حكمهم.تم تذييل الكتاب بقاموس للمصطلحات المملوكية وترجمتها وذكر مصادر الكتاب والتي تعتبر مرجعاً وافي على حد اعتقادي لمن يريد الإلمام بتلك الفترة من جميع جوانبها.مايميز الكتاب طريقة عرضه المبسطة لانتقال السلطة بين سلاطين المماليك ثم إلى العثمانيين آخر الأمر دون الإخلال بأهمية المعلومات المقدمة، وهي ميزة تحسب للكاتب وليد فكري.

كتاب جيد جيدا اجتهد المؤلف في نقل صورة مقربة من عصر المماليك بوجه عام ومن لاقوا حتفهم بالقتل بوجه خاص. استفدت منه جدا

دولة بالوحشية دي لا يمكن ان يعجب بها احد، دول اساسها الدم لا يمكن ان تكون دولة.

Great