شعرت براي الكاتب المحايد الغير متحيز الى طرف معين وكان ذلك امرا جيدا كون شخصية صدام حسين شخصية مثيرة للجدل. شكرا على هذا العمل الرائع

قبل سنة واحدة؛ النسبة الساحقة من الكتب التي قرأتها الى ذلك الحين عبارة عن روايات و بعضها كتب التنمية و لكن في السنة الأخيرة و على الرغم من كمية الكتب التي قرأتها و التي ليست بالقليلة وجدت نفسي من دون وعي ثقافي غني و ضعف تفكيري و تقبلي السريع للأراء الأخرى منجرفة بالعواطف التي لا أساس لها من المنطق و مع ذلك كان حالي أفضل بكثير ممن حولي من لا يقرأون أو يثقفون أنفسهم ان حالنا أصبحت متدهورة ننجذب للأفلام و المسلسلات التي تضعف قدراتنا العقلية و الاجتماعية. قبل عام و بإدراكي هذا قررت أن أقرأ في العلوم و الفلسفة و عن تاريخ أوطاننا! هذا الكتاب به معلومات محايدة و يسرد الوقائع بالتسلسل التارخي و كتابته مبسطة و خالي من الاطناب؛ كل ما كنت أعرفه عن صدام حسين مجرد اسمه و انه كان رئيس العراق و انه تم اعدامه. كنت جاهلة بالكثير شكرا سيد عبود مصطفى و شكرا ل ستوري تل

اذن فترة صدام في الحكم ما شفنا منها الا الحروب والحصار بسبب غبائه السياسي.

كتاب قيم بأسلوب محايد وأداء صوتي جميل

كتاب رائع،

جيد