Henkinen kasvu
أمر الله عباده بالفرار إليه، واللجوء إلى جنابه، والهجرة إلى رِضوانه، فالفرار يكون من أوحال المعصية إلى جنات الطاعة، واللجوء يكون من طُغيان المخلوقين إلى عزة رب العالمين، والهجرة تكون من ضيق الدنيا وأوزارها إلى سَعة رحمة الله وحُسن هداه. ولما كانت الدنيا دارَ غُربة وانتقال لا دارَ وطن واستقرار، أرشد الله عباده إلى أهمِّ ما يقطعون به منازلَ السفر إليه وينفقون فيه بقيةَ أعماره أمر الله عباده بالفرار إليه، واللجوء إلى جنابه، والهجرة إلى رِضوانه، فالفرار يكون من أوحال المعصية إلى جنات الطاعة، واللجوء يكون من طُغيان المخلوقين إلى عزة رب العالمين، والهجرة تكون من ضيق الدنيا وأوزارها إلى سَعة رحمة الله وحُسن هداه. ولما كانت الدنيا دارَ غُربة وانتقال لا دارَ وطن واستقرار، أرشد الله عباده إلى أهمِّ ما يقطعون به منازلَ السفر إليه وينفقون فيه بقيةَ أعمارهم، فأرشد مَن بيده الرشد إلى أن أهم شيء يقصده العبد إنما هو الهجرة إلى الله ورسوله.
© 2002 Rufoof (E-kirja): 9786439430151
Julkaisupäivä
E-kirja: 20. tammikuuta 2002
Henkinen kasvu
أمر الله عباده بالفرار إليه، واللجوء إلى جنابه، والهجرة إلى رِضوانه، فالفرار يكون من أوحال المعصية إلى جنات الطاعة، واللجوء يكون من طُغيان المخلوقين إلى عزة رب العالمين، والهجرة تكون من ضيق الدنيا وأوزارها إلى سَعة رحمة الله وحُسن هداه. ولما كانت الدنيا دارَ غُربة وانتقال لا دارَ وطن واستقرار، أرشد الله عباده إلى أهمِّ ما يقطعون به منازلَ السفر إليه وينفقون فيه بقيةَ أعماره أمر الله عباده بالفرار إليه، واللجوء إلى جنابه، والهجرة إلى رِضوانه، فالفرار يكون من أوحال المعصية إلى جنات الطاعة، واللجوء يكون من طُغيان المخلوقين إلى عزة رب العالمين، والهجرة تكون من ضيق الدنيا وأوزارها إلى سَعة رحمة الله وحُسن هداه. ولما كانت الدنيا دارَ غُربة وانتقال لا دارَ وطن واستقرار، أرشد الله عباده إلى أهمِّ ما يقطعون به منازلَ السفر إليه وينفقون فيه بقيةَ أعمارهم، فأرشد مَن بيده الرشد إلى أن أهم شيء يقصده العبد إنما هو الهجرة إلى الله ورسوله.
© 2002 Rufoof (E-kirja): 9786439430151
Julkaisupäivä
E-kirja: 20. tammikuuta 2002
Astu tarinoiden maailmaan
Ei arvosteluja vielä
Lataa sovellus niin voit osallistua keskusteluun ja kirjoittaa oman arviosi.
Suomi
Suomi