تبدأ هذه الرواية في دارفور وتنتهي في باريس مستندةً على واقعة حقيقية حدثت قبل أعوام عندما كشف السودان وتشاد عن عصابة تقوم بتهريب الأطفال من المنطقة وبيعهم في باريس. حيث تسلّط الرواية الضوء على الصراع السياسي القائم في إقليم دارفور السوداني.. أسبابه وبعض ملامحه، وتبرز الوجه البشع للحضارة الغربية التي ترتدي -وفق الرواية- قناعاً إنسانياً لإعادة عملية الرق مرة أخرى، من خلال حكاية الفتاة الزرقاء بابنوس وأخيها وارتحالهما من ذلك المكان الذي يُدعى الخربقة واستقرارهما أخيرًأ في باريس في رحلةٍ يدمى لها القلب وبنهاية موجعة لكنّها حقيقية. تكمن القيمة الحقيقية لرواية "بابنوس" في أنّها تعيد إنتاج مقولة أن الرواية لم تعد مجرد أحداث وشخصيات، لكنها خطاب معرفي فني يقدم تأريخاً لمكان ما خلال فترة زمنية ما، وهو في الغالب تاريخ الشعوب المقهورة وليس تاريخ السادة..أي أن الرواية تقدم التاريخ المسكوت عنه.
© 2021 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178378074
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 31 مايو 2021
تبدأ هذه الرواية في دارفور وتنتهي في باريس مستندةً على واقعة حقيقية حدثت قبل أعوام عندما كشف السودان وتشاد عن عصابة تقوم بتهريب الأطفال من المنطقة وبيعهم في باريس. حيث تسلّط الرواية الضوء على الصراع السياسي القائم في إقليم دارفور السوداني.. أسبابه وبعض ملامحه، وتبرز الوجه البشع للحضارة الغربية التي ترتدي -وفق الرواية- قناعاً إنسانياً لإعادة عملية الرق مرة أخرى، من خلال حكاية الفتاة الزرقاء بابنوس وأخيها وارتحالهما من ذلك المكان الذي يُدعى الخربقة واستقرارهما أخيرًأ في باريس في رحلةٍ يدمى لها القلب وبنهاية موجعة لكنّها حقيقية. تكمن القيمة الحقيقية لرواية "بابنوس" في أنّها تعيد إنتاج مقولة أن الرواية لم تعد مجرد أحداث وشخصيات، لكنها خطاب معرفي فني يقدم تأريخاً لمكان ما خلال فترة زمنية ما، وهو في الغالب تاريخ الشعوب المقهورة وليس تاريخ السادة..أي أن الرواية تقدم التاريخ المسكوت عنه.
© 2021 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178378074
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 31 مايو 2021
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
حزين
غير متوقع
يخطف الأنفاس
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 3 من 16
Ali
1 مايو 2022
الرواية: جميلة جدا وممتعة القراءة: أخطاء في اللغة ونطق الكلمات تفسد المتعة
MK
2 أغسطس 2023
جميلة جدا
Ramy
29 يونيو 2021
اتمنى لو تم اختيار رواه يجيدون اللهجة السودانية لمثل هذه الروايات
عربي
الإمارات العربية المتحدة