الرواية تحتوي أفغانستان الجريحة بين أسطرها، تحكي إحدى القصص المدفونة التي عايشت مامرت به البلاد آنذاك.. طريقة حسيني فريدة ومبدعة كعادته، حيث جسد الكثير من تاريخ البلاد في قصة امرأتين.. و المرأة في افغانستان تشكل نصف المعاناة.. رأيي الشخصي يقول ان ماتحكيه الرواية ليس ببعيد عن واقع كثير من النساء في الشرق الأوسط لذا فقد شعرته يحكي ما حلّ بصديقة وزميلة وامرأة عاشت في بقعة شرق اوسطية..وصدق من قال: " لقد فعلها حسيني ثانية" .انصح بروايته الأولى ايضا، عداء الطائرة الورقية.

رواية تستحق خمس نجوم بجدارة .و القارىء كذلك ،شكرا ستوري تل على المجهود الجبار 🌻🌻🌻🌻🌻

صوت الراوي جمييل جدا لكن صوت الشخصيات للاسف مو جيدالرواية مبالغ فيها اعتقد وكأن الكاتب يحاول تشويه الاسلام بطريقة غير مباشرة... لكنه بين جزء معاناة نساء افغانستان بشكل يجعلك تعايشه

رواية حزينة ومليئة بمشاعر كثيرة اخرى،، مهما تحمل الإنسان فهناك حد لتحمله بغض النظر عن النتايج هذا ما تحكيه قصة مريم جو رواية ابكتني من القلب واستمتعت بالاستماع لها❤️❤️❤️

حزينه جداً .. بها الكثير من اليأس و الاستسلام .. حزنت لحال النساء في أفغانستان .. تمنيت مصيراً افضل و نهاية اسعد

رواية جداً جميلة، واخخ يا مريمجو عرفتني الرواية على بعد اخر في العالم ،وابداً ما تشعر بالملل وشكراً للقارئ🖤✨

عرفت الكثير عن أفغانستان في تلك الفترة وتقريبا مشابة لأحوال الكثير من الناس في ذلك الوقت استمتعت كثيرا

من اجمل الروايات التي ستسمعها

الحرب نفسها تلقي بظلها على كل مكان تحل به.

رواية رائعة حزينة ولكن تغيير صوت القارئ مع الشخصيات سخيف جدا بالإضافة الي أن الصوت في كثير من الأحيان لا يكون واضح