القصة مقبولة لكن طريقة السرد ممله ومشتته

رائع بكل المعاييرالكاتب والقارئ تحية لأسيل وتامر اصواتهم وتعبيرهم رائعلكن لو ذكرتم المترجم لأنه أبدع

رائعة! هذه ثالث رواية اقرأها لخالد حسيني، وكلها اختمها بدموع وحب كبير للشخصيات

كعادة خالد حسيني يبرع في رسم شخصياته و احاسيسهم و يربط بينها بخيوط قوية رغم اختلاف الشخصيات و البلاد و الأزمان. يحكي عن أسرة فقيرة في افغانستان يبيع الأب ابنته الصغرى لعائلة غنية يعمل الخال عندهم. تأخذنا الاحداث عبر السنين لنعرف حكاية كل فرد في الأسرتين

يعجبني في روايات خالد الحسيني الوصف الدقيق والطول الزمني الذي يأخذك من جيل إلى جيل تمنيت ان تكون النهاية أكثر تفصيل وأحببت القصة ولو أنه آذى مسمعي بعض الأفكار والجمل الشركية،بشكل عام جميل جدا وقد قرأت له عداء الطائرة الورقية وألف شمس ساطعه فوجدت نفس الروح الذي راق لي ،نقل لي الكثير عن تاريخ أفغانستان والحياة فيها وأيضا البلدان الأخرى .

أحببته جدا ..

أصوات المؤدين جميلة، ولكن هناك أخطاء لغوية كثيرة في القراءة أتمنى تفاديها.المقاطع التمثيلية سيئة جدا وكأنها أفلام رسوم متحركة. أتمنى أن يكون أداء من يقومون بها طبيعيا أو عدم استخدامها لأنها مضحكة وتخل بالجدية في الكثير من الأحيان.

رواية رائعة متشعبة الشخصيات تحمل الكثير من المعاني الإنسانية الرقيقة.أسلوب تغيير الأصوات على حسب الشخصيات سيء للغاية برجاء عدم تكراره ثانية