من روائع الأدب الكلاسيكي والإيطالي، رواية اجتاحت العالم بعد أن صدرت في فلورنسا عام ١٨٨٣ وتمت طباعتها بأكثر من لغة مما جعلها جزء من تكوين أدب الطفل العالمي على وجه التحديد وعلى الرغم من كثرة تداول القصة في تاريخ السينما إلا أن بينوكيو بطل الرواية كان سيئ الطبع على عكس بينوكيو المطيع والمهذب التي شاهدناه في طفولتنا على الشاشات. يبقى مثل هذا النوع من الأدب خالدًا فعلاً مما يدفعك لتأمل الأساليب الكتابية التي تجعل النص جذاب على الرغم من البعد الزمني الهائل بين لحظة اصداره إلى لحظة قراءة القراء له. رواية تُعيد لك أجمل الذكريات. ماذا بعد القراءة؟ إذا استحال الخشب إلى لحمٍ ودمٍ وتحولت قطعة المنحوتة إلى مشاعر وأحاسيس محض خيال في الأدب إلا أن استحالت الشعور إلى العدم وتحول البشر إلى حجز تراه في الواقع وتشاهده بقلوبٍ ماتت بها الرحمة " فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً " .

اعجبتني الرواية كثيراً رغم انها مكتوبة من وجهة نظر دمية ساذجة كما استمتعت بلغة المترجم وصوت القارئة 👏🏻

Great way of reading it. He’s very naughty boy but enjoyable overall.

قصة جميلة ومميزة. اندهشت من كل هذه المغامرات إذ جل ما أتذكره من القصة أن بينوكيو أنفه يستطيل كلما كذب فأحببت أن أعرف التفاصيل واندهشت لبعد ما اتذكره عن الرواية الحقيقية ! جميلة ظريفة مليئة بالنصائح والمواقف لتهذيب طباع الأطفال. مللت في بعض الأحيان لكن ككل الرواية جميلة. وأصفق بشدة للمترجم يوسف والراوية هبة. أحسنا صنعا. الترجمة والأداء جميلين.

ممتعة وتخلص ف مرة واحدة ⁦❤️⁩