من قلب الصراعات والاضطهاد والظلم ينبت الحب!
"اليهودي الحالي" والحالي تعني المليح أو الجميل باللهجة اليمنية المحلية، لماذا هو جميل؟ ومن يراه جميلًا، في ظل الصراع الناشب بين اليهود والمسلمين في القرن السابع عشرة بقرية ريدة؟
تنشأ قصة حب بين فاطمة المسلمة ذات السبعة عشر عامًا وسالم اليهودي صاحب الإثنى عشر عامًا. تعلمه قراءة القرآن ويعلمها التوراه، يهربا إلى صنعاء خوفًا من المحيطين، لكن تظل المطاردة والنبذ حتى بعد الموت!
الرواية تؤرخ لفترة منسية من تاريخ اليمن القبلي، كان المسلمون يرون أن اليهود ليس لهم حق العيش في الجزيرة العربية، واليهود يؤمنون بأن اليمن وطنهم وينتظرون ظهور المسيح المخلص لإنقاذهم!
وصلت الرواية إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية.
استمع الآن.
© 2021 Kitab Sawti (دفتر الصوت ): 9789180254182
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 28 مايو 2021
من قلب الصراعات والاضطهاد والظلم ينبت الحب!
"اليهودي الحالي" والحالي تعني المليح أو الجميل باللهجة اليمنية المحلية، لماذا هو جميل؟ ومن يراه جميلًا، في ظل الصراع الناشب بين اليهود والمسلمين في القرن السابع عشرة بقرية ريدة؟
تنشأ قصة حب بين فاطمة المسلمة ذات السبعة عشر عامًا وسالم اليهودي صاحب الإثنى عشر عامًا. تعلمه قراءة القرآن ويعلمها التوراه، يهربا إلى صنعاء خوفًا من المحيطين، لكن تظل المطاردة والنبذ حتى بعد الموت!
الرواية تؤرخ لفترة منسية من تاريخ اليمن القبلي، كان المسلمون يرون أن اليهود ليس لهم حق العيش في الجزيرة العربية، واليهود يؤمنون بأن اليمن وطنهم وينتظرون ظهور المسيح المخلص لإنقاذهم!
وصلت الرواية إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية.
استمع الآن.
© 2021 Kitab Sawti (دفتر الصوت ): 9789180254182
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : 28 مايو 2021
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
مثير للمشاعر
حزين
رومانسي
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 4 من 74
Sally
12 يوليو 2021
مؤسف أن يكون القارئ الرائع هذا جاهلاً بالنطق الصحيح لكلمة حالي. فهو ينطقها كما لو كانت حاليّ بما معنى جاري، ولكنها حاليْ بما معناه حلو أو جميل. بالنسبة للرواية فكان من الممكن أن تكون أفضل ولكنها كتبت على عجل شديد. رغم ذلك تمنحك فضول ورغبة في التعرف على اليمن وتاريخها المغيب.
Najib
3 يناير 2022
الرواية رائعة جدًا بس القرائة رديئة
إلياس
20 يونيو 2021
اليهود اليمنيين لافرق بينهم وبين المسلمين سوى في الديانة وجذورهم واصلهم يعود لمنبت واحد ويرجعون الي حمير وسبا وقحطان وقد اظطهدوا في اليمن كما غيرها وتم تهجيرهم من وطنهم بعد ان تسلط على اليمن أقوام لايمتون لليمن وتاريخها بصلة . الرواية جميلة والسرد رائع لولا الخلط في النطق بين الحالي بمعني الحاضر والحالي بمعني الحلو بلهجة اهل اليمن وكذلك النطق الخاطىء لأسماء المناطق اليمنية .
Oraib
26 ديسمبر 2022
ممتعة
عربي
الإمارات العربية المتحدة