كنت قد إشتريت هذا الكتاب –كنسخة ورقية– منذ سنوات عديدة، ولم أجد الوقت أو الهمّة للخوض في غماره، لكن بدأت في الإستماع إليه –ككتاب صوتي– منذ عدة أشهر، ووجدته دسماً وثقيل الهضم؛ فالقصة طويلة جداً ومليئة بالأحداث والمآسي، والكاتبة –رحمها الله– قد أمعنت في سرد التفاصيل بكرم شديد، حتى أن القارئ –أو المستمع في حالتي– ليشعر بأنه يعيش بين أبطال الرواية.ربما يكون هذا الأسلوب مُحبباً لبعض القراء، لكن في حالتي أجده ممجوجاً وغير مستساغ بالمرة.

كتاب مذهل، جعلني أبكي في كثيرٍ من الأحيان، و خاصة عند النهاية، لأنه انتهى! رضوى عاشور مبدعة! مذهلة!صوت منار مرادي و تعبيرها في القراءة أكثر من رائع، شكراً جزيلاً لها

الرواية الوحيدة التي ابكتني سمعنا وقرانا كثيرا عن مأساة اخوتنا الاندلسيين الذين عذبوا وقتلوا وطردوا من ديارهم وقراهم لكن ان تعيش المأساة عن قرب مع عائلة منهم تعيش مأساتهم لحظة بلحظة وكأنك وسط المأساة يالله هل سيأتي اليوم التي تتكرر هذه المأساة مع مسلمين اوروبا ماابشع التفكير في ذلك رحمة الله عليك يارضوى عاشور

اهههخ اكثر رواية حبيتها وحبيت كل الشخصيات وزعلت وبكيت كثير 🥺 وداعًا ثلاية غرناطه

جميل جميل جميل جميل جميل جميل 🌹🌹🌹🌹♥️

ابدعتي يا رضوى و ادميتي القلب شكرا ستوري تل

كتاب ممتع جداً ولكن يلزمه تركيز

ايام دافئة عشتها بفرحها وحزنها ... لم اكن اتوقع نهايةٌ كتلك ولكن يستحق التجربة

عظيم عظيم، وكأنك تعيش في أحد أزقة البيازين

حزين حزين حزين ااااه يا الأندلس ارث من المحد والعلم والتقدم ضيعناه !ابك كالنساء لحكم لم تحافظ عليه كالرجال 😭🌹رحم الله رضوى