خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
الرواية
رواية "أفروديت" تعد كنزا مطمورا من كنوز الأدب الفرنسي والعالمي، صاحبها هو "بيير لويس" شخصية أدبية فذة لها مكانتها الرفيعة في عالم الرواية والقصة والفكر. فهو رائد من رواد الرواية الفرنسية، ولو لم يكن لهذا الكاتب سوى روايته الخالدة (أفروديت) التي تجري حوادثها في مدينة الإسكندرية، ولو لم يكن له من أبطاله سوى "كريزيس" صاحبة تمثال (حياة خالدة) لكان ذلك كافيا لوضعه في الصدارة. أما أفروديت التي يتصدر إسمها غلاف الكتاب، فهي واحدة من الشخصيات الأسطورية في الميثولوجيا الإغريقية، وهي إلهة الحب والجنس والجمال عند اليونان، ونتيجة لجمال أفروديت وانتشارها في الأساطير القديمة قد منحت العديد من الأعمال الفنية والأدبية العريقة إلهامها، ومنها هذه الرواية، وكان ذلك منذ أن قامت الآلهة بفتنة العقول البشرية لمرتها الأولى. فقد كانت كذلك الإله الراعي للبحارة والمحظيات والبغايا، كما أن الرومان كذلك اتخذوا أفروديت كإلهة لهم وكان فينوس وهو أيضًا الكوكب الذي يرتبط بها.
© 2024 وكالة الصحافة العربية (كتاب إلكتروني): 9789779916521
تاريخ النشر
كتاب إلكتروني: ٤ نوفمبر ٢٠٢٤
أكثر من 200000 عنوان
وضع الأطفال (بيئة آمنة للأطفال)
تنزيل الكتب للوصول إليها دون الاتصال بالإنترنت
الإلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
قصص لكل المناسبات.
حساب واحد
حساب بلا حدود
1 حساب
استماع بلا حدود
إلغاء في أي وقت
عربي
مصر