المشّاءة

32 التقييمات

3.9

المدة
5H 38دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

الوسوم

المشّاءة

32 التقييمات

3.9

المدة
5H 38دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

الوسوم

واستمتع آخرون أيضًا...

الاستماع والقراءة

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

  • اقرأ واستمع إلى ما تريده
  • أكثر من مليون عنوان
  • العناوين الحصرية + أصول القصة
  • 7 الشهر يورو في EGP89 يوم تجربة مجانية، ثم
  • من السهل الإلغاء في أي وقت
جرب مجانا
Details page - Device banner - 894x1036
Cover for المشّاءة
Cover for المشّاءة

التقييمات والاستعراضات

استعراض في لمحة

3.9

التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد

يصف آخرون هذا الكتاب بأنه

  • حزين

  • مشوّق

  • مثير للمشاعر

قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.

التعليقات الأكثر شعبية

عرض 5 من 32

  • Sharo

    ٣ يناير ٢٠٢٤

    حزين
    مشوّق

    أزرق بنفسجي هو مزيج من لونين مفضلين لي يصنع لوناً جديداً مفضلاً ولكني أراه الآن بشكل آخر. كان هذا مجرد لون في ما مضى ولكن ليس بعد هذه القراءة. نص كامل لفتاة عزفت عن الكلام منذ ولدت ترينا خلاله عوالم وكواكب خيالية صنعتها لنفسها على غرار الأمير الصغير و تحكي لنا مشاهد وحكايات من عالمنا المادي كما رأتها وسمعتها. وقد يبدوا أن عالمها الداخلي فوضوي في البداية ولكن مع مرور الوقت تدرك أن عالمنا هو الفوضى بحق. هذه إحدى الروايات التي يمكنني قراءتها عدة مرات بلا ملل ورغم أنها محزنة للقلب، سأعود لزيارتها في وقت لاحق عندما تبهت زرقة البنفسج التي غاصت بقلبي عميقاً بثقل كلماتها.

  • Noha

    ٢٦ يوليو ٢٠٢٢

    حزين
    غير متوقع
    مذهل

    عبقرية .. حلوة .. وحزينة

  • Nouf

    ٢٠ أغسطس ٢٠٢٢

    حزين
    مشوّق

    ممتع لكن حزين

  • مؤسسة مكتبجي

    ٢٠ يوليو ٢٠٢٢

    الكتاب: المشّاءة الكاتبة: سمر يزبكالنوع: روايةالصفحات: 206."أمي تقول إنني ذكية، لكنني رفضت أن أنطق، وحقيقة أشعر بالندم لأنني فعلت هذا، لكن الوقت قد فات على الشعور بالندم، وتدريب عضلة لساني على النطق"..تُعبر بطلة الرواية وهي "المشّاءة" عن نعمة أو نقمة ربما تمتلكها تختلف عن سائر أقرانها من البشر وليس لها يد بوجودها وهي المشي حيث أنها ريثما تقف تبدأ قدماها بالمشي وهي تتبعهما مسلوبة الإرادة حيث ترى الطريق بلا نهاية..هي فتاة فقيرة -كالكثيرات من بطلات يزبك- تعيش في حي في واحدة من ضواحي دمشق المتهالكة مع أمها وأخيها. يوميًا تشد أمها وثاق يربط يديهما ببعضهن البعض لتأخذها معها إلى المدرسة حيث تعمل ك "آذنة" وتضعها في مكتبة المدرسة حيث (الست سعاد) وتخبئها لكي لا توبخها مديرة المدرسة حيث حذرتها مرارًا من إحضار هذه الغريبة!.#مكتبجي

  • Mai

    ١٨ أبريل ٢٠٢٣

    حزين
    مثير للمشاعر
    دافيء

    جميلة وحزينة ☺️