سيرة الكاتب الذاتية داخل السجن كيف لمسيحي الهوية وملحد المعتقد أن ينتمي لجماعة إسلامية متطرفة؟ كيف أصبح الظلم لا يعقل التهم التي يوجهها للمتهمين؟ بعد أن ترك الكاتب فرنسا وحلمه الذي سعي إليه ليعود إلى موطنه تفاجأ باعتقاله في المطار لمدة ١٣ عام بدون أي تهمة! يسرد الكاتب تفاصيل حياته اليومية داخل السجن يضع الحقيقة - رغم قسوتها- أمام عينيك الرواية التي أثارت جدلًا واسعًا في الشرق الأوسط "القوقعة: يوميات متلصص" للكاتب مصطفى خليفة
استمع إليها الآن على تطبيق كتاب صوتي
© 2020 Kitab Sawti (دفتر الصوت ): 9789179394905
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٠
الوسوم
سيرة الكاتب الذاتية داخل السجن كيف لمسيحي الهوية وملحد المعتقد أن ينتمي لجماعة إسلامية متطرفة؟ كيف أصبح الظلم لا يعقل التهم التي يوجهها للمتهمين؟ بعد أن ترك الكاتب فرنسا وحلمه الذي سعي إليه ليعود إلى موطنه تفاجأ باعتقاله في المطار لمدة ١٣ عام بدون أي تهمة! يسرد الكاتب تفاصيل حياته اليومية داخل السجن يضع الحقيقة - رغم قسوتها- أمام عينيك الرواية التي أثارت جدلًا واسعًا في الشرق الأوسط "القوقعة: يوميات متلصص" للكاتب مصطفى خليفة
استمع إليها الآن على تطبيق كتاب صوتي
© 2020 Kitab Sawti (دفتر الصوت ): 9789179394905
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٠
الوسوم
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
حزين
مذهل
يخطف الأنفاس
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 10 من 155
أحمد
١٤ يونيو ٢٠٢٢
قصة تفطر القلب وتطلعك على عوالم مظلمة لم تكن تتصور وجودها هل هناك حدود للظلم في هذا العالم
Mohammed
١٥ يونيو ٢٠٢٢
جيدة ولكن ليست بقوة تلك العتمة الباهرة، ويسمعون حسيسها
shaza
٦ يناير ٢٠٢٣
قامت صديقتي #شمس بترشيح رواية القوقعة لكي تفتح عيني على واقع مفزع حقائق مخيفه، اثقلت لسانى. كُانت الكلمات تنزل علي جسدي حية كالدموع تحرقني . كلما حاولت أن اخرج من هذا الظلام المعتم كنت اشد يد صديقتي المتعبة من هذا الواقع المرير لكن كنا نغرق في نفس الألم، فحملنا مركب كنا نشهد فيه التضحية، وعزمنا أن نجعل العالم يري الحقيقة الذي تخبيء خلف جدران هذ البلاد.. كان الكاتب يروي سيرته الذاتيه وانا معدتي تتعصر من شدة الاشمئزاز.. ينقش سطوره فى ذاكرته ويكتب أنه تم القبض عليه هو قادم من مطار فرنسا بعد أن أكمل دراستة الفنية والاخراج والقى القبض عليه عند رجوعه إلى مطار سوريا.. قضى ثلاثة عشر عاما في "السجن الصحراوي" بتهمة الإنتماء للإخوان المسلمون. وهو يسأل كيف هذا؟ هناك خطأ ، يا قوم يا معشر قريش انا مسيحي. شهد جسده كل أنواع التعذيب ثلاثة عشر عامًا. بلا رحمة بدون إنسانية. يراودني سؤال هل يعقل أن يعتقل الأنسان ويتعذب كل هذا بسبب مزحة مر عليها ١٣ عامً، مزحة سياسية ألقاها في سهرة فى فرنسا مع الأصدقاء تجعله يُسجن؟
sofie
١٥ ديسمبر ٢٠٢٢
مؤلمة…😭🥲
Aser
١٣ مارس ٢٠٢٤
8/10
Abdelrahman
١٧ يونيو ٢٠٢٣
يا الله على كل هذا الألم والوجع والمعاناةحسبي الله ونعم الوكيل في أي نظام وسخ متل هاد
Aya
٣١ مايو ٢٠٢٢
معاناه سجين ١٢سنة من الذل
Fadi
١١ مايو ٢٠٢٣
كتاب عظيم.في نظري، يطرح هذا الكتاب نوازع النفس البشرية بشكل حقيقي جدا.
Mohammed R.
٢٠ أبريل ٢٠٢٣
كتاب رائع عن قسوة السجون في البلدان العربية و عن مدى بساطة الامر بسجن احدهم ل ١٣ سنة و ٣ اشهر بمجرد استلام تقرير من احد الجواسيس. الرواية/المذكرات مؤلمة و حزينة جدًا.القراءة و الالقاء من ستوري تيل كان اكثر من روعة و ممتعة لاقصى حد.
Mariam
١٥ يناير ٢٠٢٣
مرعبة وحزينة جدا
عربي
مصر