فيرتيجو

238 التقييمات

4

المدة
11H 40دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الإثارة والتشويق

فيرتيجو

238 التقييمات

4

المدة
11H 40دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الإثارة والتشويق

واستمتع آخرون أيضًا...

الاستماع والقراءة

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

  • اقرأ واستمع إلى ما تريده
  • أكثر من مليون عنوان
  • العناوين الحصرية + أصول القصة
  • 7 الشهر يورو في EGP89 يوم تجربة مجانية، ثم
  • من السهل الإلغاء في أي وقت
جرب مجانا
Details page - Device banner - 894x1036
Cover for فيرتيجو
Cover for فيرتيجو

التقييمات والاستعراضات

استعراض في لمحة

4

التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد

يصف آخرون هذا الكتاب بأنه

  • مذهل

  • مشوّق

  • يخطف الأنفاس

قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.

التعليقات الأكثر شعبية

عرض 10 من 238

  • Mohamed

    ١٩ يونيو ٢٠٢٢

    عبقري

    لذيذه

  • Lee

    ٢٩ يوليو ٢٠٢١

    مذهل

    صج عجيب 😅

  • Maryam

    ١ يناير ٢٠٢٢

    لطيفه وممتعه ، متستناش من وراها معني او اي شيء غير التسليه ، حسيتها شبه الافلام المصري مراد فضل محافظ علي فضولي بالرغم اني مليت كتير

  • Mustafa

    ١٩ يونيو ٢٠٢١

    متوقع

    سمعت فيرتيجو بعدما سمعت تراب الماس. اشعر ان الاثنين فيهما تشابه كثير من حيث الأحداث. النهاية كامت متوقعه كفيلم عربي قديم

  • محمد

    ١٦ سبتمبر ٢٠٢٢

    مذهل
    دافيء

    روعه بصراحه

  • Afnan

    ١٣ أغسطس ٢٠٢٢

    مثير للمشاعر
    مربك
    دافيء

    رواية لذيذه استمتعت

  • محمد

    ١ فبراير ٢٠٢٣

    ممل

    كتاب تجاري يعتمد على الالفاظ الفاضحة والفن المنحط للانتشار مضيعة للوقت

  • Zahraa

    ٦ يناير ٢٠٢٤

    مربك

    الرجل الي يظهرله ويختفي من هو؟ فاتني شي ؟

  • Akram

    ٣٠ يوليو ٢٠٢٣

    جيدة ومشوقة ولكن تقلب مفاجات في شخصية البطل الذي رفض توصيل الورقة رغم انه دائما ما يكون مسالم وعنفه في خياله فقط كان غريب وايضا اعتماد علي الصدفة في نهاية بتغيير مدير البنك وتشتابه اسماء المسافرين للخارج وبطء التحرك فهذا اول ما يفكر به رجال الامن مراجعة منافذ البلاد للتاكد من سفر مواطنولماذا لا توجد كامرات في اماكن مثل البنك والفندق ولست متاكد هل يكون هناك مصور له غرفة في الكبريهات وما الحكمة من تصوير الزبائن في لحظات يخجل منها صاحبها

  • Rewan

    ٣٠ مايو ٢٠٢٣

    مربك

    إذا كانت الدنيا مسرحًا…فأين يجلس المتفرجون؟