رائعة ثانية للدكتور الشاذلي. فخمة جميلة عظيمة و من الظلم مقارنتها برواية شمعون المصري لأن لكل رواية خط تاريخي آخر و بعد معنوي مختلف المهم أنها تثير في النفس الاشمئزاز من العبودية و التلف الانساني الذي يعقب الحروب و الصراعات في كل حين و تحببب للنفس القري إلى الله بكل السبل و الأديان. الرواية تحدثت عن مصر في العهد الفاطمي الذي ربما لن يبحث عنه القاريء لو لم يكتبه الدكتور الشاذلي. كل الشخصيات كانت مكتوبة بعناية و لكن ل يوسف نصيب الأسد. كل الأحداث كانت مكتوبة ببراعة و كأنه يربطها بما يجري في كل حين مخبرا القاريء بأن ينتبه ألا ينجر وراء كل شيء و كل أحد. عظييمة. أخذتها من معرض الشرقية للكتاب و لكن استمعت لها على ستوري تيل فالرواية على شكل مسلسل اذاعي أجمل بكثيييير لأنها تضع العواطف في محلها.

رواية ممتعة ومشوقةسرد جميل وانتقال سلس للأحداث، استمتعت بها واختلجتي الكثير من المشاعر خلال الاستماع لها. كما كان إخراج الرواية ممتازا من جميع النواحي. وفق المؤلف أسامة الشاذلي في هذه الرواية مثلما وفق في روايته أوراق شمعون المصري، وفي انتظار جديده.

كتاب رائع بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

لطيفة ولكن ليست بقوة شمعون المصري الإلقاء رائع يمكن هو الي حلي الرواية ولكنها عادية و متوقعة

كتاب رائع مبدع في كل رواية يدخلك في ادق التفاصيل واعمق المشاعر اوراق شمعون وعهددميانة روايات لاتستطيع نسينها الغة العربية الفصحى والتسلسل بين احداث الرواية لايشعرك ابداً بي الملل كل الحب والتقدير لي ستوري تل لي توفير مثل هذي الروايات المبدعة ابدع اسامة الشاذلي وابدع الرواه جداً جداً جداً جميل انصح الكل في سماعة ♥️♥️♥️♥️

فكرة دين الحب وأن هذا الدين يتفوق على جميع الأديان والمذاهب .. وأن البطل الزاني استحق الخلود ولم أجد شيء يستحق أن يكرم عليه البطل وأن يُكتب حوله رواية حتى لو انه من الخيال ! بالإضافة إلى تسطيح المذاهب وتهوين المحرمات .. كتلة من الهراء

رائعة 🙏🏼