ينهي الكاتب بول شيلدون رواية له..يقرر أثناء قيادته سلوك طريق آخر..يحصل له حادث..تنقذه معجبة سلكت هذا الطريق بالصدفة..إلا أن هذه المعجبة مجنونة..رواية مخيفة بكل المقاييس، وتتفوق على الفيلم المبني عليها (misery)، المبني عليها في أكثر من نفطة..شخصية آني ويلكس.. قد تكون أكثر شخصية سايكوباثية قد تقرأ عنها بمثل هذا التفصيل..العيب الوحيد ربما يكمن في آخر ٢٠ دقيقة..وشكرًا.

المُفاجآت لا تنتهي، حتى بنهاية الفصول.التعمق في صراعات وتقلبات الحاله النفسيه للبطل، ومناضلته للتمسك بذاته، ساعد في اصال معاناته وشعورنه لنا

جيدة جداً. لكن الكاتب يحب يمطط و يحشي القصة بأشياء ماله داعي، إلا انه يبي يكبر كتابه