قصة لطيفة وبسيطة بالنسبة لعدد صفحاتها الصغير ولمن يريد كتابًا يمكن أن ينهيه في جلستين على أقصى تقدير.أعيب فقط على وصف الكتاب على التطبيق هنا، فللأسف القصة بسيطة للغاية حتى يمكنك تلخصيها.. فلماذا نكتب هذا التلخيص في وصف الرواية، ونحرق الأحداث على من يريد الاستماع ؟!الوصف تقريبًا يحرق ٧٠٪ من أحداث الرواية، كما أنه يذكر تفصيلة لم يتم إيضاحها في الرواية إلا عن طريق مقولة أو لفتة عابرة.. ولو لم أقرأ عنها في الوصف لما علمت بها من الأساس. (سأذكرها في آخر المراجعة حتى لا أحرق الأحداث على أحد)هذا ما أزعجني بشكل كبير في الرواية، لكن الحق يقال أني استمتعت بالقصة البسيطة في وقت كنت لا أحتاج فيه لتفاصيل معقدة وتعقيدات درامية كبيرة، خاصة مع الراوي المميز لتلك الرواية.لكن بالطبع لصغر حجم القصة وللبساطة فلن يحدث أي ارتباط بالشخصيات ولن تتأثر بفقدانهم أو حتى تفرح لانتصارتهم.التفصيلة التي تم ذكرها في وصف الرواية: أن صفية هي من أوقعت بين حربي والقنصل.لم يتم ذكرها في الرواية بأي شكل إلا عن طريق استنتاج غامض من المقدس بشاي في إحدى المرات العابرة، لذا لم يقع عليها التركيز مما يجعلني أسأل أهو استنتاج!

رواية جميلة وأسلوبها راقي🥰مكتوبة عام 1990 ومازالت جميلة😌

أول عمل أكمله ف السنة الجديدة..مش اول غمل لي مع بهاء طاهر ..عودة حميدة :)

رواية قصيرة وبسيطة لكن ممتعة. الحوارات ذات النكهة الصعيدية ساحرة. وصوت الراوي ممتاز.

كتاب جميل جدا، والأداء صوتي جيد جدا

خالتي صفية والديررواية للكاتب بهاء طاهر - وكما عودنا الكاتب فهي حكاية يقصها علينا بطريقة جميلة وأسلوب سلس يذكرني بحكايات جدتي لوالدي والتي كانت قادرة على أن تجد في كل موقف حكاية ومن كل ظرف قصة :)مقدمة طويلة تقريباً ربع الرواية - وهي عن الكاتب وتاريخه في الحكايات وكيف نمت عنده الموهبة ومن ساعده في مشواره وكيف تأثر بأمه والصعيد الذي نشأ فيه!الرواية جميلة وبحبكة رائعة على صغر حجمها - اللغة فصحى سرداً وحواراً وتدور أحداثها في صعيد مصر بالقرب من الأقصر عن الخالة صفية والتي تتعرض لصدمة ممن كانت تحبه "حربي" والذي بدلاً من أن يتقدم لها جاء ليساعد في تزويجها من خاله البيك، ولكن صفية وللعجب تحب هذا الزوج بعد ذلك حتى يحدث ما يؤثر على العلاقة بين "حربي" وخاله لتنتهي نهاية تضرم النار في الأحداث لتشتعل اشتعالاً!عرفت بعد ذلك أن الرواية تحولت إلى مسلسل ولكنني وبكل صراحة لا أذكر إن كنت شاهدته أم لا!اقتباسات"ليس العيد لمن لبس الجديد ولكنه لمن تلقاه بقلب جديد""إذ نادرا ما كانت زيارة الحكومة تنبئ بأي خير"

الالقاء جيد ولكن نهاية الرواية مقتضبة

لم أكن أتوقع أن تكون بذلك الجمال