10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب

20 التقييمات

4.3

المدة
12H 28دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب

20 التقييمات

4.3

المدة
12H 28دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الرواية

واستمتع آخرون أيضًا...

الاستماع والقراءة

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

  • اقرأ واستمع إلى ما تريده
  • أكثر من مليون عنوان
  • العناوين الحصرية + أصول القصة
  • 7 الشهر يورو في EGP89 يوم تجربة مجانية، ثم
  • من السهل الإلغاء في أي وقت
جرب مجانا
Details page - Device banner - 894x1036
Cover for 10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب
Cover for 10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب

التقييمات والاستعراضات

استعراض في لمحة

4.3

التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد

يصف آخرون هذا الكتاب بأنه

  • حزين

  • دافيء

  • مشوّق

قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.

التعليقات الأكثر شعبية

عرض 2 من 20

  • منتضر

    ١٨ فبراير ٢٠٢٤

    غني المعلومات

    روعه وجميل جدااا

  • Ahmed

    ٩ مايو ٢٠٢٤

    ممل
    حزين

    الرواية هي رحلةٍ مؤثرةٍ عبر حياة بطلتها، **ليلى التكيلا**. الرواية تبدأ بموت ليلى، ولكن بدلاً من أن يكون هذا النهاية، يكون بدايةً لقصتها. تستعرض لنا لحظات حياتها الأخيرة، حيث تسترجع ذكرياتها وتعيشها في عشر دقائق وثمانية وثلاثين ثانية فقط."الفكرة مبدعة، ولكنها لم تُستغل بشكل كافٍ في الرواية، وهذا أمر مؤسف في رأيي. الرواية تحمل فكرة جميلة جدًا، تصلح لتكون فكرة رواية خيال علمي أو فنتازيا بامتياز. ومع ذلك، أعتقد أن الفكرة لم تُفيد الرواية أو تُساهم في تطوير الحبكة بأي شكل. كان استخدام أي طريقة للسرد بطريقة الفلاش باك، سيؤدي إلى نفس النتيجة.في الرواية، تُقتل "ليلى التكيلا"، وعقلها يظل يعمل لمدة ١٠ دقائق و ٣٨ ثانية بعد الجريمة. خلال هذه الفترة، تنتقل في ذاكرتها منذ يوم ولادتها وحتى يوم قتلها.ليلى، المطعونة والنازفة، تجد نفسها في الزبالة، تعيش أوقاتها الأخيرة. تستعرض ذكرياتها، من اعتداء عمها عليها في طفولتها إلى لحظات الرذيلة والمحن التي مرت بها. تتأمل في حياتها وتسعى لفهم معنى الوجود والموت.شافاق تصوّر شخصياتٍ مشوّهة من الداخل والخارج، لكنها تحتفظ بقلوبهم النقية والمليئة بالرحمة.