شكراً قسطنطين جورجيو، شكراً لدار النشر والمترجم وسطوري تيل والإلقاء، كنت اضع الكتاب في قائمتي منذ زمن طويل، كنت لأعجل أكثر لو كنت أعلم مدى جمالية الأسلوب والحبكة، رواية محاكة بالأسلاك الشائكة بمعسكرات الإعتقال، وبالرسائل القوية المنتقدة للآلة وللتقنية وللمواطن الآلي، بل وللغرب والديمقراطية والحضارة والكلمات الرنانة، ينقلنا الكاتب من خلال أحداثه من رومانيا إلى هنغاريا فألمانيا ...، الأفكار الرئيسية للرواية، هي :- الإنسان المعاصر تغلبه الأرقام والتقنية وفقد بذلك إنسانيته.- الحرب تدمر الاخضر واليابس، والظلم خلال الخروب لا يميز الهويات بل هذه الأخيرة هي من محركات الحرب.- الإنسان يفقد إنسانيته لأقصى حد بتركه دراسة الفنون والجماليات والأدب...* السرد والحبكة، مميزين، لم أستطع إلا مرات ناذرة أن أتوقع الأحداث، الكاتب يفاجئ القراء بأحداث متنوعة، وبحوارات شيقة بين الشخصيات.

السرد جميل ومش ممل ابداً

الرواية: ٧\١٠اسلوب القراءة: ممتاز جدا وخال تقريبا من الأخطاء النحوية الا أن اصوات بعض شخصيات القصة وكأنها من افلام الكرتون مثل صوت ماركو كوتنبرغ والسيد لويس ولذلك سأعطيه ٨\١٠

مرعبة..

تحفة فنية بلا ادني شك.. عندما يفقد الإنسان قيمته كإنسان و يتحول الي مواطن وسط ملايين المواطنين و يصبح رقم يمكن تعويضه بل و يمكن الاستغناء عنه بلا أي أسف.. رواية عن شخص عاش حياته مظلوما بتهم لم يرتكبها و البطل شخصية بسيطة غير معقدة لكنه فقط كان يريد الحياة... لا يدري ما هي تهمته التي يحاسب عليها لكن يأتيه الجواب أن البيانات تخبر أنه مذنب إذا فهو مذنب ! ربنا عاب الرواية شئ من الطول لكن هي رواية تستحق أن تدرَّس في المدارس

Spécial

The book is very good. A huge tragedy in that aches the hearts of men, but the Audiobook is a mess with a lot of parts missing and unorganized.

انها صرخة الانسان الذي سحقت الحياة المدنية الحديثة فرديته

رواية رائعة تعكس صورة حقيقية لحقبة حزينة في صفحة رؤساء الحرب وظلمهم لشعوبهم والشعوب الاخرى وظلم الانسان لاخيه الانسان رواية حزينة لاتقل عن متاعب وشقاء شعبنا الفلسطيني.

عظيمة