Biografier
"ليس لدي ما أظهره للآخرين سوى عبقريتي". أوسكار وايلد. قصة حياته أشبه بالروايات أكثر من الروايات نفسها، الكاتب الذي صعد إلى قمة النجاح والشهرة، عُرف بحس فكاهةٍ لا مثيل له، كتب أعمالاً أدبيةً بالغة الروعة، عاش حياةً متميزةً جعلته لفترةٍ من الزمن من أهم فناني عصره، عاش حقيقةً الحلم الذي يحلم به أي كاتبٍ أو فنان، لكن الحياة لا تدوم على حال وكان لا بد للحظ أن يخذله ذات يوم، وقد خذله في الأصدقاء، فسقط بعد ذلك سقطةٍ غير مسبوقةٍ بسبب فضائح كبرى وحياةٍ مشينة. رفعته العبقرية وأسقطه الغرور، لكن مسرحياته وأعماله لا تزال تنال شعبيةً كبرى وتعرف بخفة ظلها ومتعتها على الرغم من وفاة كاتبها ونهايته الحزينة.
© 2010 Rufoof (E-bok): 9786919293023
Utgivningsdatum
E-bok: 1 januari 2010
Biografier
"ليس لدي ما أظهره للآخرين سوى عبقريتي". أوسكار وايلد. قصة حياته أشبه بالروايات أكثر من الروايات نفسها، الكاتب الذي صعد إلى قمة النجاح والشهرة، عُرف بحس فكاهةٍ لا مثيل له، كتب أعمالاً أدبيةً بالغة الروعة، عاش حياةً متميزةً جعلته لفترةٍ من الزمن من أهم فناني عصره، عاش حقيقةً الحلم الذي يحلم به أي كاتبٍ أو فنان، لكن الحياة لا تدوم على حال وكان لا بد للحظ أن يخذله ذات يوم، وقد خذله في الأصدقاء، فسقط بعد ذلك سقطةٍ غير مسبوقةٍ بسبب فضائح كبرى وحياةٍ مشينة. رفعته العبقرية وأسقطه الغرور، لكن مسرحياته وأعماله لا تزال تنال شعبيةً كبرى وتعرف بخفة ظلها ومتعتها على الرغم من وفاة كاتبها ونهايته الحزينة.
© 2010 Rufoof (E-bok): 9786919293023
Utgivningsdatum
E-bok: 1 januari 2010
Kliv in i en oändlig värld av stories
Inga recensioner ännu
Ladda ner appen för att vara med i snacket och lämna recensioner.
Svenska
Sverige