Kliv in i en oändlig värld av stories
Romaner
في زمنٍ خيّم فيه ظلامُ الاحتلال على أرض الكنانة، وتجرّعت فيه الهويةُ المصرية القديمة مرارة التهميش والغياب، ولد فتىً على ضفاف النيل لم يكن يعلم أن قدره سيرتبط بمصير حضارة بأكملها.
فتى الجنوب: ليست مجرد سيرة ملك صعد من رماد الهزيمة ليوقد شعلة النصر؛ إنها رحلة في أعماق النفس البشرية التي تتصارع بين جراح الأمس وبشائر الغد. هنا، لن تجد حكايا المعارك وحسب، بل ستلتقي بطفل الجنوب الذي نشأ في ظلّ حزن عظيم، شاهدًا على تحطّم أصنام المجد وتشتت الأمة. شابٌ يرى في كل حبة رمل وكل قطرة دم ثمنًا باهظًا لحرية لم يعد يتذكر طعمها.
تأخذك هذه الرواية إلى قلب مصر المسلوبة، حيث كانت القبلية تهدد بتقسيم المتبقي، وحيث كان الشك يفتك باليقين. كان عليه أن يواجه الإغراء الأكبر: أن يحب الاسم أكثر من المعنى، والجهة أكثر من الوطن. لكن في عينيه، وفي إصراره النابع من جذور أمة لم تنطفئ جذوتها بعد، وُلد مشروع أمة جديدة.
هل يكفي الإيمان بالهوية لاستعادة السيادة؟ وكيف يمكن لشاب فقد أحبته مبكراً أن يحمل على عاتقه ثقل التاريخ؟ هذا العمل ليس دعوة للاستعادة، بل هو إلهام عميق لبناء كتاب جديد للحضارة، كما لو أن التاريخ لم يُكتب بعد. إنه بحث عن المعنى الحقيقي للانتماء، ومحاولة للإجابة على السؤال الأزلي: كيف يُصنع الملك العظيم من رحم الفتى المجهول؟ اقرأ، واكتشف كيف يُعاد بناء الصورة من جديد، وكيف يُولد الفجر من أعمق نقاط الليل
© 2025 Kinzy Publishing Agency (E-bok): 6610001123505
Utgivningsdatum
E-bok: 16 december 2025
1 miljon stories
Lyssna och läs offline
Exklusiva nyheter varje vecka
Kids Mode (barnsäker miljö)
Lyssna och läs ofta.
169 kr /månad
Exklusivt innehåll varje vecka
Avsluta när du vill
Obegränsad lyssning på podcasts
Lyssna och läs obegränsat.
249 kr /månad
Exklusivt innehåll varje vecka
Avsluta när du vill
Obegränsad lyssning på podcasts
(Tidigare lägsta pris 229 kr)
Dela stories med hela familjen.
Från 239 kr /månad
Exklusivt innehåll varje vecka
Avsluta när du vill
Obegränsad lyssning på podcasts
239 kr /månad
Lyssna och läs ibland – spara dina olyssnade timmar.
99 kr /månad
Spara upp till 100 olyssnade timmar
Exklusivt innehåll varje vecka
Avsluta när du vill
Obegränsad lyssning på podcasts
Svenska
Sverige
