التزاماً بالقانون والنظام العام، بدأ الناس في الوقوف في الطابور أمام البوابة. استمر الطابور في التمدد، وتحول من حالة انتظار استثنائية إلي أساس حياة الواقفين في الطابور مع انتظار البوابة التى لا تفتح أبوابها. في عالم روائي سوداوى تشيد بسمة من الفانتازيا عالماً كاملاً تحكمه سلطة غامضة لا نعرف كينونتها، لكن أثرها وسلطانه يشكل حياة الناس القائمين على انتظار الفرصة لتفتح لهم البوابة. نعبر في الروايات ببطولات لأفراد يحاولون الانتصار على خوفهم، وعلاقات تنشأ بسبب طول فترة الانتظار، وأخري تتبدد بدافع الخوف من السلطة المجهولة. ترجمت الرواية إلي الإنجليزية وصدر منها أكثر من طبعة عربية.
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٧ أغسطس ٢٠١٩
الوسوم
التزاماً بالقانون والنظام العام، بدأ الناس في الوقوف في الطابور أمام البوابة. استمر الطابور في التمدد، وتحول من حالة انتظار استثنائية إلي أساس حياة الواقفين في الطابور مع انتظار البوابة التى لا تفتح أبوابها. في عالم روائي سوداوى تشيد بسمة من الفانتازيا عالماً كاملاً تحكمه سلطة غامضة لا نعرف كينونتها، لكن أثرها وسلطانه يشكل حياة الناس القائمين على انتظار الفرصة لتفتح لهم البوابة. نعبر في الروايات ببطولات لأفراد يحاولون الانتصار على خوفهم، وعلاقات تنشأ بسبب طول فترة الانتظار، وأخري تتبدد بدافع الخوف من السلطة المجهولة. ترجمت الرواية إلي الإنجليزية وصدر منها أكثر من طبعة عربية.
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٧ أغسطس ٢٠١٩
الوسوم
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
ملهم
غير متوقع
مشوّق
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 1 من 10
Mohamed
٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣
رواية للكاتبة بسمة عبد العزيز - وهي أول تجربة معها ولا أدري لماذا اخترت هذه الرواية بصراحة ولكنها وقعت تحت يدي واستمعت إليها على تطبيق "ستوريتيل".عندما بدأتها شعرت بجمال وانسياب كلماتها واستشعرت أنها سياسية بصورة أو بأخرى ولكن الأسلوب شدني فطريقة العرض والتحكم بالأحداث وعرضها كان موفقاً جداً !أنهيت الفصل الأول دون أن تضح الصورة بعد - كل ما أعرفه أن هناك بوابة ما، يقف عندها من يريد إنهاء مصلحته، وهذه المصالح قد تكون طلب علاج أو تصريح للعمل أو سفر أو … والكاتبة تتقافز بين الشخصيات التي تقف في الطابور أمام البوابة منتظرينها أن تفتح أبوابها!الرواية مليئة بالاسقاطات وهي تلقي الضوء على أحوال المجتمع، فالمواطنون لا حول لهم ولا قوة ويقفون فى طابور طويل أمام بوابة لا تفتح أبداً، ويفضلون الاستمرار فى أماكنهم في الطابور برغم عدم وجود قوانين بمعاقبة المغادرين!التحكم في الشخصيات واختلاف نواياهم والتداخل بينهم وبين من هم بداخل وخارج الطابور كان محكماً ومكتوب بطريقة لطيفة!استخدمت الكاتبة أحد الشخصيات: "يحيى" لتمحور الأحداث حوله وقد كانت موفقة كل التوفيق في الأحداث التي نسجتها على طول الرواية!
عربي
مصر