" أتحبين أن نلعب الشطرنج؟!.... قلت لها وقد غيّرت مجرى الحديث -إنني فتاة الشطرنج يا سارة، كل مربع في ذلك الصندوق هو منزلي.. كل الجنود جنودي، الذين أكافح في تدريبهم على الفوز في كل مرة. - فلنجرب إذاً... قلت لها باحتدام ذهبتُ مسرعة لآتي بالرقعة، وضعتها على منضدة من خشب الزان وناديتها للمواجهة. كانت واثقة الخطى وكأنها ضمنت الفوز لا محالة... رتبتْ كلاً منا جنودها والملك وباقي الجيش، وانطلقت اللعبة. لم تبدأ "سيلين" بالقوة التي توقعتها لكنها كانت سلِسَلة في التهام الجنود؛ واحداً تلوى الآخر... بعد مرور عشر دقائق تماماً لم يعد بحوزتي الكثير لحماية ملكي إلا قلعة وجندي والوزير وحصانين. بالمقابل لم تخسر هي سوى ثلاث جنود وقلعة. -أعتقد أنَّ كل المراسم واضحة يا "سيلين" ..قلتها ومعالم الاحتدام مرسومة على محياي. - لم يتسنى لها الانتظار أكثر... "كش ملك". ذُهلتْ!.. - أتقتلين الملك بجندي؟!!"
© 2018 Storyside (Äänikirja): 9789178377800
Julkaisupäivä
Äänikirja: 29. lokakuuta 2018
Avainsanat
" أتحبين أن نلعب الشطرنج؟!.... قلت لها وقد غيّرت مجرى الحديث -إنني فتاة الشطرنج يا سارة، كل مربع في ذلك الصندوق هو منزلي.. كل الجنود جنودي، الذين أكافح في تدريبهم على الفوز في كل مرة. - فلنجرب إذاً... قلت لها باحتدام ذهبتُ مسرعة لآتي بالرقعة، وضعتها على منضدة من خشب الزان وناديتها للمواجهة. كانت واثقة الخطى وكأنها ضمنت الفوز لا محالة... رتبتْ كلاً منا جنودها والملك وباقي الجيش، وانطلقت اللعبة. لم تبدأ "سيلين" بالقوة التي توقعتها لكنها كانت سلِسَلة في التهام الجنود؛ واحداً تلوى الآخر... بعد مرور عشر دقائق تماماً لم يعد بحوزتي الكثير لحماية ملكي إلا قلعة وجندي والوزير وحصانين. بالمقابل لم تخسر هي سوى ثلاث جنود وقلعة. -أعتقد أنَّ كل المراسم واضحة يا "سيلين" ..قلتها ومعالم الاحتدام مرسومة على محياي. - لم يتسنى لها الانتظار أكثر... "كش ملك". ذُهلتْ!.. - أتقتلين الملك بجندي؟!!"
© 2018 Storyside (Äänikirja): 9789178377800
Julkaisupäivä
Äänikirja: 29. lokakuuta 2018
Avainsanat
Astu tarinoiden maailmaan
Arviot perustuu 14 arvioon
Sydäntälämmittävä
Pitkäveteinen
Ajatuksia herättävä
Lataa sovellus niin voit osallistua keskusteluun ja kirjoittaa oman arviosi.
Suomi
Suomi