أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

336 التقييمات

4

المدة
2H 57دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الأدب الكلاسيكي

أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

336 التقييمات

4

المدة
2H 57دقيقة
اللغة
اللغة العربية
Format
الفئة

الأدب الكلاسيكي

واستمتع آخرون أيضًا...

الاستماع والقراءة

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

  • اقرأ واستمع إلى ما تريده
  • أكثر من مليون عنوان
  • العناوين الحصرية + أصول القصة
  • 7 يوم تجربة مجانية، ثم 34.99 ريال يورو في الشهر
  • من السهل الإلغاء في أي وقت
جرب مجانا
image
Cover for أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة
Cover for أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

التقييمات والاستعراضات

استعراض في لمحة

4

التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد

يصف آخرون هذا الكتاب بأنه

  • مثير للمشاعر

  • دافيء

  • مشوّق

قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.

التعليقات الأكثر شعبية

عرض 9 من 336

  • وجدان

    ٢٥ ذو الحجة ١٤٤٣ هـ

    ممل
    متوقع

    نجمتان لاسلوب الكاتب فقط ، هذا رابع كتاب اسمعه لستيفان جميعها تكلم عن المرأه وحياتها الجنسيه ممل و مستفز تكرار الموضوع

  • Tahany

    ٨ صفر ١٤٤٤ هـ

    ممل

    ممل و بدون غاية أو حتى متعة

  • 3liz

    ٥ ربيع الأول ١٤٤٤ هـ

    حزين
    مثير للمشاعر

    احداث محزنة وخيانة

  • Yasser

    ١٨ شوال ١٤٤٤ هـ

    رومانسي

    القارئ: 9/10محتوى الكتاب: 7/10

  • Doha

    ٢٩ جمادى الآخرة ١٤٤٣ هـ

    محفّز
    رومانسي

    حبيته

  • elea

    ١١ شعبان ١٤٤٤ هـ

    مشوّق
    غير متوقع
    ملهم

    it’s just amazing 🤩

  • Karmella

    ٢٠ ربيع الآخر ١٤٤٣ هـ

    مذهل
    حزين
    مثير للمشاعر
    رومانسي

    كتاب جميل جداً ♥️♥️

  • Jehad

    ٢١ ذو الحجة ١٤٤٣ هـ

    غير متوقع
    دافيء
    ملهم

    لم أتوقع أن أعجب بهكذا رواية. بدت الرواية مملة ومطروقة ولكن ما إن بدأ الكاتب بالوصف حتى ذهلت. لم أسمع وصفاً دقيقاً شيقاً كهذا من قبل.

  • Namora

    ٧ جمادى الأولى ١٤٤٤ هـ

    ملهم

    تلتقي المقامرة على أكثر من وجه في طريق واحد .. رواية تتلخص حول المقامرة وما يلحق بها من تبعات الانغماس في اللذة و الجري و المضي قدما في رغبة مسعورة تتحتم عدم التوقف لادراك الموقف و مدى الخسارة الذي يتعرض له الإنسان . أربعة و عشرون ساعة تعيشها أرملة قبل حوالي عقدين لا تزال تحفر في ذاكرتها .. تلك الساعات كانت كفيلة بتحديد مسار حياتها .. حيث أنها في بداية أربعينيات عمرها التقت بشاب مُقامر يحاول الانتحار بعد ما خسر كل ما يملك و ظنًا منها أنها تنقذه تجد تفسها فجأة تُقامر هي أيضا بحياتها و أبنائها و تجري وراءه دونما تفكير .. ينغمس زفايغ بك في بحر التحليل النفسي للشخصيات و مدى هوسهم لتحصيل رغباتهم في المقامرة و تجد نفسك أمام سؤال منهجي ؛ ما الذي يدفع الإنسان ليصل إلى ذروة السعار في الحصول على شئ معين .. ضاربًا حياته بعرض الحائط ! وكيف يضع نفسه في أدنى درجات الذل و الهوان في سبيل اشباع ادمانه في الفوز و الظفر بغرض يعتمد على الحظ فقط !