3.6
الأدب الكلاسيكي
ستشعر بداية غوصك في هذه الرواية أنَّ بطلها هو "شوقي" طالب الطب المثقف والمهتم بصحته والمتمسك بآراءه السياسية. لسبب ما يتم اعتقال شوقي فترة من الزمن ليخرج من السجن شخصًا آخر غير الذي كانه؛ مدخنٌ شره، كاذب، متملق ويبتز مرضاه بالمال...مع تتابع الأحداث ستكتشف أنَّ بطل الرواية الحقيقي هو "عباس" أو العسكري الأسود ذاك الذي قابله شوقي في السجن وكان سببًا في تدمير حياته.. "عباس" هو ذلك الشخص المكلَّف بتعذيب السجناء جسديًا ونفسيًا..هو ذلك الشخص الذي صنعته الدولة من لا شيء ليتجرَّد من إنسانيته ويصبح وحشًا يرهب ضحاياه ويتفنن بتعذيبهم وإهانتهم وسلب كرامتهم. ولكن ما السبب الذي جعل عباس ما عليه الآن وقد كان مجرد فلاح من الصعيد تتمناه الفتيات ؟وماذا سيحدث لو التقت الضحية بالجلّاد بعد سنوات هل ستبقى ضحية أم أنَّ السلطة بارعةٌ في صناعة الطغاة؟!
© 2019 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178590919
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٨ يناير ٢٠١٩
3.6
الأدب الكلاسيكي
ستشعر بداية غوصك في هذه الرواية أنَّ بطلها هو "شوقي" طالب الطب المثقف والمهتم بصحته والمتمسك بآراءه السياسية. لسبب ما يتم اعتقال شوقي فترة من الزمن ليخرج من السجن شخصًا آخر غير الذي كانه؛ مدخنٌ شره، كاذب، متملق ويبتز مرضاه بالمال...مع تتابع الأحداث ستكتشف أنَّ بطل الرواية الحقيقي هو "عباس" أو العسكري الأسود ذاك الذي قابله شوقي في السجن وكان سببًا في تدمير حياته.. "عباس" هو ذلك الشخص المكلَّف بتعذيب السجناء جسديًا ونفسيًا..هو ذلك الشخص الذي صنعته الدولة من لا شيء ليتجرَّد من إنسانيته ويصبح وحشًا يرهب ضحاياه ويتفنن بتعذيبهم وإهانتهم وسلب كرامتهم. ولكن ما السبب الذي جعل عباس ما عليه الآن وقد كان مجرد فلاح من الصعيد تتمناه الفتيات ؟وماذا سيحدث لو التقت الضحية بالجلّاد بعد سنوات هل ستبقى ضحية أم أنَّ السلطة بارعةٌ في صناعة الطغاة؟!
© 2019 Storyside (دفتر الصوت ): 9789178590919
تاريخ الإصدار
دفتر الصوت : ٢٨ يناير ٢٠١٩
خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
التقييم الإجمالي استنادًا إلى تقييمات :reviewالعد
حزين
مذهل
مربك
قم بتنزيل التطبيق للانضمام إلى المحادثة وإضافة مراجعات.
عرض 2 من 64
Ahmed
٢٠ مايو ٢٠٢٢
قصة تصلح لكل زمن و لكل حقبة سياسية في بلادي
Mohamed
٢٩ يونيو ٢٠٢٣
الان و مع استمرار تبادل ادوار السلطه والحكم بين الفاشيه العسكريه المستتره بالوطنيه والفغشيه الدينيه المستتره بالعقيده والاله و كلاهما مستبد لص فاسد تحولت بلادنا و مدننا و قرانا و شوارعنا و بيوتنا الي سجون كبيره و منتشره وكلنا اصبحنا عباس و شوقي في نفس الوقت و نتبادل الادوار في المواقف والمناطق المختلفه و طبقا للظروف ولا يسعني سوى الدعاء رب لا تذر على الارض من المصريين والشرقيين من كل نوع ديارا
عربي
مصر