Somaya
13 nov. 2020
الرواية تحتوي أفغانستان الجريحة بين أسطرها، تحكي إحدى القصص المدفونة التي عايشت مامرت به البلاد آنذاك.. طريقة حسيني فريدة ومبدعة كعادته، حيث جسد الكثير من تاريخ البلاد في قصة امرأتين.. و المرأة في افغانستان تشكل نصف المعاناة.. رأيي الشخصي يقول ان ماتحكيه الرواية ليس ببعيد عن واقع كثير من النساء في الشرق الأوسط لذا فقد شعرته يحكي ما حلّ بصديقة وزميلة وامرأة عاشت في بقعة شرق اوسطية..وصدق من قال: " لقد فعلها حسيني ثانية" .انصح بروايته الأولى ايضا، عداء الطائرة الورقية.