رواية جميلة و حزينة جدا، كنت أسمع عنها كثيرا و أنها من الكلاسيكيات العالمية التي يجب أن يقرأها كل أحد، بعد أن سمعتها فهمت لماذا استحقت هذه الشهرة الواسعة جدا و لماذا حظي الكاتب العبقري جورج أورويل بكل هذا الاحتفاء العالمي،فإسقاطاتها شديدة الوضوح علينا في بلدي السودان، لذلك ربما تأثرت بها بشدة . و في النهاية يجب أن أشيد بأداء صاحبة الحنجرة الذهبية مارلين شكيب، لقد منحها الله عزوجل صوتا رائعا تستطيع أن تلعب بطبقاته كيفما شاءت و تؤدي به مختلف الشخصيات ببراعة، وقد أبدعت في حكاية هذه الرواية المميزة. 👍

بالمختصر المُفيد " لف وأرجع تاني ".

النهاية الحتمية .. حيث تكتشف أنه لا نهاية هناك.

جميل❤️

كتاب رائع جداً، استطاع المؤلف فيه تجسيد مراحل الثورة ببراعة تامة.

التاريخ يعيد نفسه وعليك تحديد الحيوان المناسب لكل دور 👏🏼

Very very good I love this book

رواية خرافية تنتقد الأنظمة المتسلطة بقالب كوميدي من خلال مجتمع مزرعة الحيوانات فى إنجلترا. تعكس ببساطة الفترة التى كتبها فيها جورج أوريل عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية.تتطرق الرواية برمزية بسيطة إلى فساد قادة الثورات حيث يبث أحد الخنازير الحكيمة روح الثورة بين الحيوانات، وعلى إثر ذلك تثور الحيوانات وتطرد مالك المزرعة، ولكن مع الأسف يتم اغتصاب الثورة، وتمسك الخنازير بزمام الأمور، وتميز نفسها عن بقية الحيوانات وتتطهدها وتعود بها إلى عبودية ما قبل الثورة.نستطيع أن نلاحظ الرمزية الموجودة فى الرواية التى تنتقد السلطات الدكتاتورية والتى لازالت قائمة إلى يومنا هذا خصوصا الحركات اليسارية التى تستقطب الفقراء والمعدمين من خلال الشعارات البراقة ثم تدهسهم بأقدامها.الرواية مثيرة وممتعة وملأى بالرمزيات الواضحة. ندمت على ركنها فى مكتبتي كثيراً لكني سعدت بأنني قرأتها ولم أتركها أكثر. أنصح كل قارئ سواء كان شغوفا أو مبتدئاً بقراءتها.

الكتاب يوصف الكثير من الحكام وجشعهم من خلال الرواية راح تحسون أنه الدول صايره تمشي على هذا النهج من الجشع للأمانه الكتاب رائع رائع

كتاب يُحاكي الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي بأسلوب ساخر دون أن يصرّح بأي حقيقة .. .لفتت نظري جدًا آخر عبارة مذكورة فيه .. وهنا تكمن الحبكة . . . ✌🏻سأذكرها كما أتذكرها ليست نصا ...( ينظر الحيوانات إلى الخنازير والإنسان فلا يجد فرقا واضحا بينهما . . ) !! شعرت بالملل في لحظات كثيرة رُبما لأنني لست معتادة على مثل هذا النمط من القصص ... أو لأن الأفكار المعروضة بالنسبة لي مألوفة