مش فاهم كيف بتنشرو مثل هل تفاهه والتزوير وكانه البشر مابتعرف بالتاريخ ولا بتقدر توصل للمصادر والحقائق ..محتوى عنصري ومصادر مزوره شيء مستفز..مابكفينا المختلين الي بحكوا ع اليوتيوب..المفروض احنا بمنصه راقيه وبتحتوي ققافه

كره الكاتب للعثمانيين جعله يكون غير موضوعي . ة الغريبه ان ما يكرهه في التاريخ العثماني يمجده في تاريخ الإسلامي.

رائع

Neither deserve the storage space in storytel servers nor the ink used to print the book. It's a hate book, Walid Fikry needs to visit Psycitherapist soon.

أتفق من ناحية الجرائم التي ذكرها الدكتور وليد فكري خصوصا بعد قراءة الكتب التاريخية و لكن الذي لا يحبذ في الكتاب أنه ذكر على سبيل المثال صهيب الرومي على اساس انه رومي ولكن هو عربي وكذا شخصيات عربية اخرى نسبها للاعاجم وهذا غريب نوعا ما كيف يخفى عليه الانساب شخصيات التي ذكرها من الفصل ٣٤ إلى آخر الكتاب ..الخ وهو محق من ناحية أن هناك الكثير سوف يتهمونه في علمه ودينه وأكبر دليل المراجعات التي أعتقد أن أصحابها لم يكملوا مقدمة الكتاب حتى و بالمناسبة أرى أن كتب التاريخ قديما كانت شفافة جدا لدرجة ذكر كل صغيرة وكبيرة بعيدا عن المدح زائف الذي صار منتشر و صار قلة من الناس يتقبلون النقد الكامل ل شروطه صرنا نذهب نحو زمن لن يرضى أحد فيه أن يكتب النقد فيه ببساطة لأن الكتب صارت تُجامل والتاريخ لا يجامل !..

مجهود مميز لكاتب متخصص في التاريخ وليد فكري ،، انصح الجميع بقراته 📖📖

A very important book

تاريخنا يحتاج اعادة صياغة مش فقط العثمانيون وهذا مشروع يحتاج الي بذل الجهود. الاسلام قوي بذاته إنما من تاريخ عمر بن الخطاب حتي الآن لم تهدأ الأمور والناس من علماء ومجاهدين كان لجهدهم أبلغ الأثر .من يعلق الجرس .

يقدم الكتاب نظرة عميقة وشاملة للأحداث والوقائع التي رسمت هذه الفترة المعقدة من التاريخ، مع التركيز على جرائم دولة آل عثمان وتأثيرها الدموي على بلاد العرب والمسلمين على مدى تلك الفترة الزمنية.الكاتب ركز على جرائم دولة آل عثمان، التي سيطرت على بلاد العرب والمسلمين لأكثر من أربعة قرون، فدمرت حضارتهم العظيمة التي بقيت لمدة ثمانية قرون كأعظم حضارات التاريخ الوسيط من وجهة نظره.القائمة طويلة من المجرمين، ما بين سلاطين دمويين، وباشوات فاسدين، وجنود همج. قتل، سلب، نهب، فساد، تدمير، خيانات... تزدحم بها صفحات الكتاب، مكشوفة وصادمة، لوقائع وأحداث إجرامية لا تسقط بالتقادم.الأسلوب السردي مشوق ومميز، ويقدم تحليلًا نقديًا للأحداث والتطورات، مسلطًا الضوء على القرارات السياسية والتأثيرات الاجتماعية والاقتصادية. على الرغم من أن الكاتب يقدم ما يؤيد وجهة نظره بأدلة علمية متقنة، الا أنني لا أتفق بشكل كامل مع رأي الكاتب، وأرى تحامله الهجومي الشديد، وتشعر في الكتاب بغضب شديد تجاه الطرف الآخر. على الرغم من ذلك، كان الكاتب موضوعيًا جدًا في اختيار العنوان، حيث قرر من البداية أن الكتاب يركز فقط على الجرائم

أولاً الكاتب بيكره العثمانيين فقرر يكتب كتاب هجاء مش كتاب تاريخ، هو فقد موضوعيته من أول صفحة.ثانياً الغالب علي الكاتب صفة الحكاء و ليس المؤرخ. بمعني إنه لا يؤخذ منه الحقائق.