رواية بتعكس واقع اليم للاسف و بتوضح اد ايه البشر مصعبين الحياه على بعضهم بسبب اختلافات لا ليهم دخل فيها

هذه الرواية عميقة جداً و حقيقية جداً لدرجة أنني حلمت بأفرادها و معاناتهم لشدة تأثري بها ." لو أن الفقر رجلاً لقتلته" عمر ابن الخطاب في البداية الفقر واحد مثلما تبيع الفلبين بناتها لملأ أفواه صغارها فإنه ذكرني بما سمعت عن سماسرة في أرياف مصر للمتاجرة بالفتيات الصغيرات لتزويجهن لرجال من دول الخليج . في الصف الثاني الثانوي كان لي مدرسة يقولون أنها أحبها ثري كويتي أهداها حزاماً من الذهب هدية لها كشيء يبدو من القصص الخيالية . تزوجها مدة قصيرة ثم تركها بطريقة مشينة. كانت رقيقة عذبة قبل زواجها و أصبحت شريدة الوجه تائهة العينين و الأفق بعد تركه لها تشبه التماثيل و تتناقل قصتها من جيل ل جيل. عيسى راشد بطل الرواية أعرف فتاه قصتها مثل قصته بيد أن أباها قد تولى ابنته و رعايتها. إلا إنها محبوبة جدا من العائلة أحمد الله أن الله حباها بعائلة تقدم الحلال و الحرام على التقاليد و العادات الجاهلية ليس كل الناس محظوظون مثلها فهناك الكثير من عيسى الراشد . دفعني ذكر البدون أن أبحث عنهم و قد تأثرت كثيرا لمعرفة أوضاعهم و استعجبت التعتيم العربي الذي لا يذكر مأساتهم . و صدمت لعددهم المهول .

العنصرية المقيتة، اللي بنعيشها في كل ثانية على هذا الكوكب..

مدهش ... في أول الكتاب أصابني الملل فأرغمت نفسي على المتابعة لكن مع تدافع الاحداث وصخب التفاصيل المشوقة أكملته بشغف الغريق الذي يأمل الحياة ويتعلق بقشه ....

اول كتاب اقرأه للكاتب و لن يكون الأخير، رائع للغاية

شكرا ع المتعة الحقيقة 💙

ان لفظت الديار اجسادنا، قلوب الاصدقاء لارواحنا اوطانروايه رااااائعه بلغه بسيطه تستحق الجائزه بجداره♥️♥️♥️

تحفه فنيه تستحق الإستماع.

اول مره اقرأ لاديب كويتي وكانت تجربه ممتعه جدا فقد غاص بي في بحر من الثقافات المختلفه وبالاخص الثقافه الفلبينيه والكويتيهمع توضيحه لجوانب حياتيه غير مرئيه لهذه الثقافاتهذا بجانب بعض المقارنات للاديان بطريقه متوازنهحقيقي استمتعت جدا

مملة