لم تعجبني.. مبتذلة وغير واقعيةأعجبتني لغة الكاتبة وطريقة وصفها ولكن لم توظفهم بطريقة صحيحةتريد الكاتبة إيصال أفكار دينية جميلة ولكنها ناقصة كيف تقرب الابطال من الله ومشوا في طريق الهداية وما زالوا في نفس المنزل ويتلامسون من غير اي رباط شرعي بينهم تصميم الكاتبة على جعل البطلة ترى ليث انسان جيد غير واقعي ابدا فهو انسان بحسب افعاله سيء وقاتل ووقوع البطلة في حبه وقلقها عليه منذ بداية الرواية أيضا غير واقعي هي لم ترى منه اي شيء جيد ليجعلها تتوقع انه انسان جيد حتى عندما حاول اغتصابها ببرت البطلة فعلته هذه مما استفزني جدا كيف يمكن لكاتبة واعية ان تقنع قارئيها أن فعل كالاغتصاب يمكن ان يُبرر!! وارتياح البطلة ل ليث منذ اول يوم دخلت فيه بيته اكثر شيء غير واقعي على الإطلاق ؛ فهو قد اشتراها من بيت دعارة وبحسب وصف الكاتبة ان البطلة كانت تراه منقذها وبطلها وحسب ولم تفكر انه من الممكن ان يتم اغتصابها مثلا وكل هذا بسبب افتقار الرواية للواقعيةأخاف على المراهقات والفتيات غير الواعيات من بعض الأفكار الموجودة في هذه الرواية!

معرفناش رجعت لاهلها ولا لأ اتجوزوا ولا لأ ليه النهاية مفتوحة 😢🤦‍♀️بس الرواية جميلة جدا وصوت رهام خلاها تحفة فنية 🌸🌸

انا عيطت عياط 😭😭😭 منكوا لله ...الرواية جميلة اوي بجد ❤️

ما اعرف كيف اوصف هذه الرواية رهيبة بكل ما تعنيه الكلمة راح ارجع اسمعها مرة ثانية ان شاء الله ❤❤و صوت رهام كان رائع لو لا صوتها ما كنت استمتعت بالرواية

حزينة و جميلة بشكل 🥺♥️

بتجنن الروايه 😭😭😭 بس ليه النهايييييه مفتوحه 😔

فكرة القصه مستهلكه ومكررة مئات المرات لم يعجبنى فيها الا امرين فقط:١- الالقاء بارع ومميز.٢- ابيات الشعر فى مقدمة كل باب كانت حقا رقيقه ومنتقاه ومركزة.

جميل جدا كرواية وكسلسلة احداث لكن النهاية كنت اتمنى ان تكون افضل .. القارئة رهيبة ايضا جعلتني ادمن النصوص التي تقرأها ..

ممكن توفير الجزء الثاني

أجمل قصة حب أراها في حياتي، لقد كانت جميلة بكل ما تعني الكلمة، لن أنسى هذا الليث المهيب وكبرياءه الذي لا يكسر، ولن أنسى وسن ذات العيون الناعسة بقلبها الحنون، أبدعت الكاتبة بكتابة الخاتمة، فقد جعلتنا نتحرق شوقا لنسمع النهاية، وأحسنت اللعب بمشاعرنا وجعلنا نعيش تلك اللحظات، أكاد أجزم انها أفضل خاتمة لرواية رومانسية، شكرا جزيلا للكاتبة على ابداعها بهذه التحفة الأدبية