الطنطورية

Få 50% rabatt
407 Recensioner

4.4

Längd
12T 17min
Språk
Arabiska
Format
Kategori

Romaner

Få 50% rabatt

الطنطورية

407 Recensioner

4.4

Längd
12T 17min
Språk
Arabiska
Format
Kategori

Romaner

Lyssna när som helst, var som helst

Kliv in i en oändlig värld av stories

  • 1 miljon stories
  • Hundratals nya stories varje vecka
  • Få tillgång till exklusivt innehåll
  • Avsluta när du vill
Få 50% rabatt
SE - Details page - Device banner - 894x1036
Cover for الطنطورية
Cover for الطنطورية

Betyg och recensioner

Samlade recensioner

4.5

Helhetsbetyg baserat på 407 betyg

Andra beskrev boken så här:

  • Hjärtevärmande

  • Sorglig

  • Informativ

Ladda ner appen för att vara med i snacket och lämna recensioner.

Mest populära

Visar 10 av 407

  • Islam

    11 juni 2021

    Inspirerande
    Hjärtevärmande
    Romantisk
    Häpnadsväckande

    مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال

  • Lilian

    19 juni 2021

    لسا بلشت هسا بالقراءة فيه بس كتير حلوة القصة مبينة وانا كتير بحب الاشياء او الكتب عن الي الها علاقة بفلسطينبس ليش بس اجي افتح على listen ما برضى يفتح

  • Samar

    7 apr. 2021

    Informativ
    Tankeväckande

    ‏أروع ما قرأت للكتبة حتى الآن ‏ومن أروع ما قرأت من الأدب الفلسطيني

  • Abeer

    2 nov. 2021

    Hjärtevärmande
    Romantisk
    Mysig
    Informativ
    Smart

    الرواية بتزكرني بأبوي بكل تفاصيلها حتى بحوارات اولاد رقية الجانبية، كل الحوارات اللي صارت بالرواية سمعتها من ابوي اللي هو بالزبط زي رقية اتهجر من قريته وعمره ١٥ سنة. يالله قديش الاحداث متكررة وسمعناها من كل فلسطيني عاصر النكبة والنكسة وكل عدوان اسرائيلي على لبنان ومصر وفلسطين حتى وقتنا هذا.صادمني كيف راوية مصرية لم تعاصر النكبة انها تكتب بهاي الدقة. راوية عاشور ❤️

  • ‏أحمد

    2 okt. 2021

    Sorglig

    صورة انسانية لمأساة الشعب الفلسطيني تجعلنا نشعر بالخجل رباه كم خذلناهم

  • L

    20 okt. 2021

    Sorglig
    Hjärtevärmande
    Bladvändare

    جميلة جدا ورومانسية تحكي تاريخ القضية الفلسطينية وتهجيرهم المرير عبر الزمن حبيت انصح فيها

  • Lena

    4 mars 2021

    Sorglig
    Hjärtevärmande

    من اجمل الروايات اللتي قرأتها، أخذتني الى فلسطين و لبنان و كل الأحداث اللتي رسخت في ذاكرتنا و تاريخنا.

  • Laila

    11 juni 2020

    Sorglig

    كالعادة رضوى عاشور عظيمة، لترقد روحها بسلام

  • Berry

    4 juli 2022

    Sorglig
    Hjärtevärmande
    Informativ

    رائعه كالكاتبة رغم وجع الحقائق التاريخية التي تسردها

  • Youssef Saber

    2 feb. 2022

    Inspirerande
    Sorglig
    Informativ
    Bladvändare

    رحمة الله على رضوى عاشور ...و رحمة الله على شهداء فلسطين و ليرحم الأحياء منهم و يرفع بلاء قد طال

Betyg och recensioner

Samlade recensioner

4.5

Helhetsbetyg baserat på 407 betyg

Andra beskrev boken så här:

  • Hjärtevärmande

  • Sorglig

  • Informativ

Ladda ner appen för att vara med i snacket och lämna recensioner.

Mest populära

Visar 10 av 407

  • Islam

    11 juni 2021

    Inspirerande
    Hjärtevärmande
    Romantisk
    Häpnadsväckande

    مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال

  • Lilian

    19 juni 2021

    لسا بلشت هسا بالقراءة فيه بس كتير حلوة القصة مبينة وانا كتير بحب الاشياء او الكتب عن الي الها علاقة بفلسطينبس ليش بس اجي افتح على listen ما برضى يفتح

  • Samar

    7 apr. 2021

    Informativ
    Tankeväckande

    ‏أروع ما قرأت للكتبة حتى الآن ‏ومن أروع ما قرأت من الأدب الفلسطيني

  • Abeer

    2 nov. 2021

    Hjärtevärmande
    Romantisk
    Mysig
    Informativ
    Smart

    الرواية بتزكرني بأبوي بكل تفاصيلها حتى بحوارات اولاد رقية الجانبية، كل الحوارات اللي صارت بالرواية سمعتها من ابوي اللي هو بالزبط زي رقية اتهجر من قريته وعمره ١٥ سنة. يالله قديش الاحداث متكررة وسمعناها من كل فلسطيني عاصر النكبة والنكسة وكل عدوان اسرائيلي على لبنان ومصر وفلسطين حتى وقتنا هذا.صادمني كيف راوية مصرية لم تعاصر النكبة انها تكتب بهاي الدقة. راوية عاشور ❤️

  • ‏أحمد

    2 okt. 2021

    Sorglig

    صورة انسانية لمأساة الشعب الفلسطيني تجعلنا نشعر بالخجل رباه كم خذلناهم

  • L

    20 okt. 2021

    Sorglig
    Hjärtevärmande
    Bladvändare

    جميلة جدا ورومانسية تحكي تاريخ القضية الفلسطينية وتهجيرهم المرير عبر الزمن حبيت انصح فيها

  • Lena

    4 mars 2021

    Sorglig
    Hjärtevärmande

    من اجمل الروايات اللتي قرأتها، أخذتني الى فلسطين و لبنان و كل الأحداث اللتي رسخت في ذاكرتنا و تاريخنا.

  • Laila

    11 juni 2020

    Sorglig

    كالعادة رضوى عاشور عظيمة، لترقد روحها بسلام

  • Berry

    4 juli 2022

    Sorglig
    Hjärtevärmande
    Informativ

    رائعه كالكاتبة رغم وجع الحقائق التاريخية التي تسردها

  • Youssef Saber

    2 feb. 2022

    Inspirerande
    Sorglig
    Informativ
    Bladvändare

    رحمة الله على رضوى عاشور ...و رحمة الله على شهداء فلسطين و ليرحم الأحياء منهم و يرفع بلاء قد طال


Andra gillade också ...