Islam
11 juni 2021
مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال
يطلب منها ابنها كتابة مذكرات أو سيرة ذاتية، تستعرض من خلالها أهم محطات حياتها المزدحمة بالأحداث، منذ خروجها مرغمة من قرية الطنطورة الساحلية بعد نكبة 1948، إلى استقرارها في لبنان مرة أخرى مع مطلع الألفية الجديدة، بعد تيه تلاعب بها في الشتات بين لبنان والإمارات ومصر. توافق مرغمة، بعدما وجدت نفسها في مواجهة مباشرة مع ذاكرة بذلت ما في وسعها لسد كل ثقوبها، لتبدأ الحكي ونتابع معها مزجا بين سيرة امرأة وملحمة شعب اسمه الشعب الفلسطيني... "الطنطورية" نسبة الى قرية الطنطورة الواقعة على الساحل الفلسطيني جنوب حيفا والتي تعرضت عام 1948 لمذبحة على يد العصابات الصهيونية...تتناول الرواية هذه المذبحة كمنطلق و حدث من الأحداث الرئيسية ، لتتابع حياة عائلة اقتلعت من القرية وحياتها عبر ما يقرب من نصف قرن إلى الآن مرورًا بتجربة اللجوء في لبنان... بطلة الرواية هي امرأة من القرية يتابع القارئ حياتها منذ الصبا الى الشيخوخة لتمزج في سطورها بين الوقائع التاريخية من ناحية والإبداع الأدبي من ناحية أخرى.
© 2019 Storyside (Ljudbok): 9789178970148
Utgivningsdatum
Ljudbok: 25 april 2019
يطلب منها ابنها كتابة مذكرات أو سيرة ذاتية، تستعرض من خلالها أهم محطات حياتها المزدحمة بالأحداث، منذ خروجها مرغمة من قرية الطنطورة الساحلية بعد نكبة 1948، إلى استقرارها في لبنان مرة أخرى مع مطلع الألفية الجديدة، بعد تيه تلاعب بها في الشتات بين لبنان والإمارات ومصر. توافق مرغمة، بعدما وجدت نفسها في مواجهة مباشرة مع ذاكرة بذلت ما في وسعها لسد كل ثقوبها، لتبدأ الحكي ونتابع معها مزجا بين سيرة امرأة وملحمة شعب اسمه الشعب الفلسطيني... "الطنطورية" نسبة الى قرية الطنطورة الواقعة على الساحل الفلسطيني جنوب حيفا والتي تعرضت عام 1948 لمذبحة على يد العصابات الصهيونية...تتناول الرواية هذه المذبحة كمنطلق و حدث من الأحداث الرئيسية ، لتتابع حياة عائلة اقتلعت من القرية وحياتها عبر ما يقرب من نصف قرن إلى الآن مرورًا بتجربة اللجوء في لبنان... بطلة الرواية هي امرأة من القرية يتابع القارئ حياتها منذ الصبا الى الشيخوخة لتمزج في سطورها بين الوقائع التاريخية من ناحية والإبداع الأدبي من ناحية أخرى.
© 2019 Storyside (Ljudbok): 9789178970148
Utgivningsdatum
Ljudbok: 25 april 2019
Kliv in i en oändlig värld av stories
Helhetsbetyg baserat på 407 betyg
Hjärtevärmande
Sorglig
Informativ
Ladda ner appen för att vara med i snacket och lämna recensioner.
Visar 10 av 407
Islam
11 juni 2021
مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال
Lilian
19 juni 2021
لسا بلشت هسا بالقراءة فيه بس كتير حلوة القصة مبينة وانا كتير بحب الاشياء او الكتب عن الي الها علاقة بفلسطينبس ليش بس اجي افتح على listen ما برضى يفتح
Samar
7 apr. 2021
أروع ما قرأت للكتبة حتى الآن ومن أروع ما قرأت من الأدب الفلسطيني
Abeer
2 nov. 2021
الرواية بتزكرني بأبوي بكل تفاصيلها حتى بحوارات اولاد رقية الجانبية، كل الحوارات اللي صارت بالرواية سمعتها من ابوي اللي هو بالزبط زي رقية اتهجر من قريته وعمره ١٥ سنة. يالله قديش الاحداث متكررة وسمعناها من كل فلسطيني عاصر النكبة والنكسة وكل عدوان اسرائيلي على لبنان ومصر وفلسطين حتى وقتنا هذا.صادمني كيف راوية مصرية لم تعاصر النكبة انها تكتب بهاي الدقة. راوية عاشور ❤️
أحمد
2 okt. 2021
صورة انسانية لمأساة الشعب الفلسطيني تجعلنا نشعر بالخجل رباه كم خذلناهم
L
20 okt. 2021
جميلة جدا ورومانسية تحكي تاريخ القضية الفلسطينية وتهجيرهم المرير عبر الزمن حبيت انصح فيها
Lena
4 mars 2021
من اجمل الروايات اللتي قرأتها، أخذتني الى فلسطين و لبنان و كل الأحداث اللتي رسخت في ذاكرتنا و تاريخنا.
Laila
11 juni 2020
كالعادة رضوى عاشور عظيمة، لترقد روحها بسلام
Berry
4 juli 2022
رائعه كالكاتبة رغم وجع الحقائق التاريخية التي تسردها
Youssef Saber
2 feb. 2022
رحمة الله على رضوى عاشور ...و رحمة الله على شهداء فلسطين و ليرحم الأحياء منهم و يرفع بلاء قد طال
Helhetsbetyg baserat på 407 betyg
Hjärtevärmande
Sorglig
Informativ
Ladda ner appen för att vara med i snacket och lämna recensioner.
Visar 10 av 407
Islam
11 juni 2021
مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقية الصغيرة هكذا قالت رقية الى ابنها حسن عندما اعطت لابنته مفتاح دارها بالطنطورة كهدية مولدها ، انتقال الامل من جيل الى جيل ، هكذا عهدناهم نساءاً ورجال
Lilian
19 juni 2021
لسا بلشت هسا بالقراءة فيه بس كتير حلوة القصة مبينة وانا كتير بحب الاشياء او الكتب عن الي الها علاقة بفلسطينبس ليش بس اجي افتح على listen ما برضى يفتح
Samar
7 apr. 2021
أروع ما قرأت للكتبة حتى الآن ومن أروع ما قرأت من الأدب الفلسطيني
Abeer
2 nov. 2021
الرواية بتزكرني بأبوي بكل تفاصيلها حتى بحوارات اولاد رقية الجانبية، كل الحوارات اللي صارت بالرواية سمعتها من ابوي اللي هو بالزبط زي رقية اتهجر من قريته وعمره ١٥ سنة. يالله قديش الاحداث متكررة وسمعناها من كل فلسطيني عاصر النكبة والنكسة وكل عدوان اسرائيلي على لبنان ومصر وفلسطين حتى وقتنا هذا.صادمني كيف راوية مصرية لم تعاصر النكبة انها تكتب بهاي الدقة. راوية عاشور ❤️
أحمد
2 okt. 2021
صورة انسانية لمأساة الشعب الفلسطيني تجعلنا نشعر بالخجل رباه كم خذلناهم
L
20 okt. 2021
جميلة جدا ورومانسية تحكي تاريخ القضية الفلسطينية وتهجيرهم المرير عبر الزمن حبيت انصح فيها
Lena
4 mars 2021
من اجمل الروايات اللتي قرأتها، أخذتني الى فلسطين و لبنان و كل الأحداث اللتي رسخت في ذاكرتنا و تاريخنا.
Laila
11 juni 2020
كالعادة رضوى عاشور عظيمة، لترقد روحها بسلام
Berry
4 juli 2022
رائعه كالكاتبة رغم وجع الحقائق التاريخية التي تسردها
Youssef Saber
2 feb. 2022
رحمة الله على رضوى عاشور ...و رحمة الله على شهداء فلسطين و ليرحم الأحياء منهم و يرفع بلاء قد طال
Svenska
Sverige