أسلوبه رائع ولكن العمل في حد ذاته لا يبدو كاملاً، يصلح لأن يشكل مقدمة لذروة ما، أو أن يكون حشايا عمل أخر، ولكن بالتفكير مرة أخرى، ربما هذا هو ما قصده الكاتب، ألا يكون هناك ذروة، أن تكون الحياة روتينية ومملة لأبعد الحدود أو أقربها للكثير منا بلا ذروات حياتية. أعجبتني التفاصيل وخاصة كونه سجن شخصيته الأساسية والوحيدة في منطقة راحتها بشكل مبالغ فيه سجن العقل، والقبو، وحتى شقته المضغوطة بالكتب وسجن النفس، وربما لذلك مستني كوني أفعل المثل في كثير من الأحايين، وعلى الرغم من التصور الشائع لمنطقة الراحة كونها هادئة بلا ذبذبات إلا أنها صاخبة جداً بالأفكار والصراعات كالصراعات اللانهائية وعديمة الجدوى بين الفئران البيضاء والبنية في قنوات التصريف تحت المدينة بعيداً عن الحياة، وأيضا هي مليئة بلوم الذات وجلدها وشعورها الدائم بالأسف على نفسها وعلى الآخريين، الشعور الدائم بأننا مخطئين حتى بغير وعي وغير دليل. فقط، الشعور بأننا أخطأنا لكوننا هنا ولكوننا نحن.أعتقد أني سأعود لهذه الرواية مرة أخرى لأكتشف أكثر عن نفسي.

ممل للغايه لا يوجد قصة او أحداثمحاولة فاشل لتقليد اسلوب كافكا

كل ما يأتي من التشيك جميل!

أرجو المساعدة، دخلت الموقع storytel ، لكن حينما كان أقدم الإشتراك ، تحصل علي فترة التجريبية ،، أسألكم مساعدة كيف أقدم الإشتراك الأصلي ؟؟؟؟

ممل جدا

الفكرة جيدة و عميقة لكن الترابط بين الاجزاء كان غريب ممكن بغرابة حياة البطل و نمط القصة، ما امتعني في الكتاب طريقة عرضه للبطل و نمط حياته من خلال التكرار لتأكيد فكرة معينه يتفسر كل اللغبطة الالقراء بيحسوا بيها سببها ايه

جميلة هي الكتب التي تتحدث عن الكتب 😌✨رغم التركيز على شخص واحد وأحداث بسيطة إلا أن القصة جميلة وفيها رسائل تدعو للتأمل مثل الجزء الذي ذهب فيه البطل لرؤية الآلة الكبيرة التي تطحن الكتب والأطفال يتعلمون كيف يقومون بسحقها.

مملة ومكررة وحتى مقرفة في بعض التفاصيل التي لا داعي لها. لم أكمل الرواية من فيض الملل الذي حل بي.

m

Boring